هاشم الموسوي

المقالات

سلاما موصل الحدباء

د.هاشم عبود الموسوي

سلاما نشرة الأخبار سلاما يا وجوه الخير أبناء المروءات سلاما للشهامات سلاما وطن الأحرار

الذكرى السابعة لوفاة الشاعر كاظم السماوي

د.هاشم عبود الموسوي

كان كاظم السماوي شاعر القافلة السائرة في طريق موحش شائك يمج ترابه دماء الشهداء, وتتطاير في جنباته الصخور والأشواك. في هذا الطريق المظلم المرعب كانت قصائده اقوى من الموت, واعذب من اناشيد السواقي .

لم أزل اُدمن شوقاً

د.هاشم عبود الموسوي

كنت أدري أن للغيم هموماً وتبنيت غمامهْ أضحت الخيمة والسقف لبيتي صرت أسقيها دموعاً علّني أشرب منها ..

اسئلة مني إليََّ

د.هاشم عبود الموسوي

لِمَ التطاوسَ والتباهى ؟ أتظل تُبهَرُ بالنجوم النائيات وبالرحيل من التخوم.. إلى التخوم وتظل تمشى دون أن تدرى.. إلى أي الجهات

ماذا نعني بالنمط ؟ وكبف نفهمه في العمارة ؟

د.هاشم عبود الموسوي

تعد فكرة النمط وتكوين الأنماط، من مظاهر المنهج العلمي، ولذا لم تكن حكراً على علم بعينه، للإتساع في استخدامها كما استخدمها كل علم بمفهوم مغاير. والنمط هو منظومة أعراف مرتبطة في هيئة معينة تصبح مألوفة لدى المتلقي من خلال آليات التداول والتعلم

كُنت مؤدبا.. فوصفتني بأني ثقيل الدم

هاشم عبود الموسوي

كان ذلك في بداية ستينات القرن الماضي .. فقد تعوّدتُ، بعد أن أكملتُ دراستي للغة الألمانية في معهد هيردر بمدينة لايبزك، أن أُسافر كل عام في العطلة الصيفية من برلين إلى دمشق وبيروت، وأبقى فيهما قرابة الشهرين، ثم أعود إلى برلين، وأكون قد جدّدتُ قواي، لأت...

هــموم الغــيم

د.هاشم عبود الموسوي

كنت أدري أن للغيم هموماً وتبينت غمامةْ أضحت الخيمة والسقف لبيتي صرت أسقيها دموعاً

تأوهاتٌ على عتبات الشتاء

د.هاشم عبود الموسوي

الناس في بُشرى تعيشُ و تحلمُ وأنا المُوَلّهُ لم أزلْ أتعلمُ النملُ يَخزنُ للشتاءِ مؤنةً وأنا أُفرطُ بالفصولِ و أهرمُ

الديمقراطية والعدالة .. وهل كان لهما وجود في تاريخ البشرية ؟

د.هاشم عبود الموسوي

من وجهة نظري، ونحن نعيش في القرن الحادي والعشرين، تبدو الأفكار القديمة عن العدالة مثيرة للإستغراب .. ويعود ذلك الى أن النصوص القديمة تكشف عن إنشغال مسبق بمسألة الجزاء، وفي بعض الاحيان بالانتقام الذي لا يكبح جماحه، ولنضرب مثلاً ببناء الأهرامات والجنائ...

وخز اليقـــين

د.هاشم عبود الموسوي

·أهي المراهقةُ التي لا تنتهي؟ فكأنني أدمنتُ.. حُبّ الموجعاتْ مازلتُ أنظرُ للسماءْ فأرىٰ غيوماً لا تمر علىٰ الصحاري

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved