بيتور تشايكوفسكي الذي يدخل بباليه (كسارة البندق)، السرور على قلوب الاطفال والكبار على حد سواء في مثل هذا الوقت من العام كتب أعماله الأخيرة على هذه المنضدة في اخر مسكن له في بلدة كلين الصغيرة
منذ تأسيسها, وحتى دورتها السادسة, كانت "مسابقة أفلام من الإمارات" مستقلةً في تنظيمها, وقراراتها. وبعد استقالة مؤسّسها, ومديرها "مسعود أمر الله", عاشت دورتها السابعة " بإدارة عبد الله البستكي" محطةً انتقالية.
كانت اللغة العربية قائمة حية قبل الاسلام مكتوبة ومحكية خارج الجزيرة العربية في العراق وسوريا، كانت على جانب من حداثة ذاك الزمان، عربية المناذرة اولدت شعراء منهم (امرؤ القيس) صاحب معلقة (قفا نبكي من ذكرى حبيب ومنزل)
بعد إطلاعنا على دور مصر في نشر أدبيات فن الخط وهو دور مشرف وريادي حقا .نذهب إلى المحور الثاني من الموضوع ونطرح السؤال التالي : هل كان وجود الخطاطين الأتراك في مصر دورا في صناعة خطاطين مصريين ؟
كم سيستغرق نومك ليلاً ليأتيك الفجر ؟؟ وأن أتاكَ هل ستصحو من ليلكَ ؟؟ وأن صحوت هل ستشعر بنوره أم أنكَ ستنهض مكبلاً وجهكَ نحو مداسكَ ؟؟ أيا من يبوح بما يخالجكَ من هموم وأوجاع
في إطار تدعيم العلاقات الثقافية والأكاديمية بين الباحثين الجامعيين بالمغرب والجزائر، نظم مختبر السرديات ، وماستر الدراسات الأدبية والثقافية بالمغرب ، بتنسيق مع مركز الدكتوراه بجامعة الحسن الثاني
قالت ميري لزوجها إدوارد بعد أن أتمـّت تنظيف القطعة التي بين يديها: - نقـّبنا في الكثير من مواقع العراق الأثرية فلم أجد أغرب من هذه السكـّين.
كلمة تلجأ إليها آلهة الوفاء.. وآلهة الصبر وكل من في السماء ... هي امرأةٌ فلسطينية بل هيَ فلسطين.. على شاكلة امرأة ،
خلال العام الحالي 2008احتفت مدنٌ عربية كثيرةٌ بمهرجاناتها السينمائية, وقد تخيّر الأبرز منها الشهور الأخيرة لانعقادها, بدأها مهرجان أبو ظبي بدورته الثانية, وكانت انطلاقته في العام الماضي مثار تساؤلاتٍ كثيرة تتعلق بموعده, والشُبهات التي تحوم حول توجهات...
امتداداً لتجربته الإعلامية والإبداعية، يواصل الشاعر المصري إسلام شمس الدين تطلعاته لإحداث بعض التغيير في المشهد الثقافي من خلال إطلاق «مؤسسة شمس للنشر والإعلام»، المؤسسة الوليدة حملت فكراً ورؤية مغايرة ومتمايزة في مجال النشر