أنا و أنتَ و الحبُّ و أشياءٌ أخرى عيناكَ في عـيني ربيعُ عناق ِ صدري و صدرُكَ هجرةٌ و تـلاق
هـذي القراءةُ حينَ تـدخلُ في الهوى تـنـمـو و تـتـركُ في يـديَّ حــريــقـا أنتِ القراءةُ و النموُّ و كيفَ لا و على خطاكِ قدِ اشـتـقـقـتُ طريــقـا
قـبـِّلـيـنـي ألـفَ مـرَّة ْ فـلكي يرقى وجودي بـيـنَ جـنـبـيـكِ و يـُجري فـيـكِ نـهـرَهْ
أرتـِّبُ عـالـمَ الإبـداع ِ حـتــَّى يـفـيـضَ الـحـرفُ فـي خـديـك ِ قـُبـلـة ْ رسـمـتـُـكِ غـيـمـة ً هـطـلـتْ لأحـيـا
أحلى مِـنَ الحـبِّ أن أُدعى لـلـقـيـاكـا و أنْ أُضـمَّ إلى أحـلى بـقـايـاكـا
.هذا هُيامُـكَ لم يزلْ يُـتـَـلـى بمحرابِ العبادةْ كلُّ القوافي في يـديـكَ ( م )
ألا تـسـألْ عـن ِ الـمـحـفـور ِ فـي ذاتـي عـن ِ الـقـمـر ِ الـذي أقـبـلْ
بـابـاً فـبـابـا أنـا قبل الحبِّ صفرٌ و أنا أملكُ بعد الحبِّ
تفتَّـح في يدي حبٌّ و ما أحلاهُ مِنْ عـسـل ٍ و أنتِ على فمي أحلى و أنتِ المنطقُ الـفـتـَّـانُ