في مقر الحزب الشيوعي في البصرة، قاعة الشهيد هندال، أحتفى ملتقى جيكور الثقافي بالقاص والمناضل سلام القريني بمناسبة صدور كتابه القصصي الجديد( افتراس ) واشتمل الاحتفاء على أربعة أوراق نقاشية
سعد محمد رحيم له رصيد جميل في السرد فهو من كتّاب القصص القصيرة والروايات وله أساهمة معرفية ذات جهد مميز حول رأس البروليتاريا كارل ماركس . وحضوره الفاعل في الصحافة العراقيية .. ورقتي هذه بوظيفة عتبة نصية أثبّت فيها ملاحظاتي حول روايته ( مقتل بائع الكت...
تعجبني جدا أصدارات دار ( مسكلياني للنشر ) وتحديدا سلسلة ( ألف راء ) الروائية الجميلة التي يديرها الأستاذان الفاضلان ظافر ناجي وشوقي العنيزي . لكني سأتوقف عند رواية ( المؤتمر الأدبي ) للروائي الذي أقرأ له للمرة الأولى بفضل المترجم عبد الكريم بدرخان .....
جماليات هذه الرواية ( هيّا نشتر شاعرا ) تجسده بساطتها وعمق أختيارها للمهيمنة وتسهيل قراءة النص من خلال فصول قصيرة مكثفة . لاتخلو من غاية تربوية، مموهة بطبقة كثيفة من شحنات شعرية مسردنة
تأملتُ العنوان قبل شراء نسخة ً من الرواية، استعادني شيخي الأستاذ محمود عبدالوهاب – طيّب الله ذكره وثراه – فهو الأول عراقيا وعربيا في هذا المضمار: ( ثريا النص / مدخل لدراسة العنوان القصصي ) الذي أطلق شرارة ً معرفية ً وهّاجة، في لهب العنونة من يومها إل...
بتجربة هي مزيج من القص والتروية والريبورتاج : أشتغلت عالية طالب ( قيامة بغداد ).. فهذا النسق الثلاثي يشهد له مساهمتها المنشورة قصصيا وروائيا وإعلاميا . لذا جاءت كتابتها السييرية مثنوية : فهي تتناول ماجرى عراقيا في ربيع 2003
أنوار الصفحة الموسومة ( كتاب من ذهب ) أصابت عينيّ بالعشو ثم بللت وجهي، هل يعقل أن هذا الشاعر العملاق هذا الأنسي الجميل هو محض ( حبات من الملح وبضع نقاط من الغبار) بشهادته هو !! يالتواضع الحكماء فعلا أيها الحكيم الصادق الشفيف حتى أقصى تعرية النفس
قرأت لهذا الصديق الجديد الروائي حسين عبد الخضر ثلاث روايات (مواسم العطش) و(صباح يوم معتم) و(تحت التنقيح) والفضل يعود لصديقي الجميل مصطفى غازي فيصل حمود وأزداد فرحي سعة ً بهذا السعي السردي الدؤوب ..لكنني سأطوق كلامي بروايته الأخيرة ( تحت التقنيح )
سعد محمد رحيم له رصيد جميل في السرد فهو من كتّاب القصص القصيرة والروايات وله أساهمة معرفية ذات جهد مميز حول رأس البروليتاريا كارل ماركس . وحضوره الفاعل في الصحافة العراقيية .. ورقتي هذه بوظيفة عتبة نصية أثبّت فيها ملاحظاتي حول روايته ( مقتل بائع الكت...
يمكننا التعامل مع المشهد الأول كمناصة تقوم بتطبيع التلقي لدينا لدخول المشهد الأطول : المشهد الثاني .. أما المشهد الثالث فهو يحاول الأشتغال السينمي للنص الروائي، الذي يبدو أكتملت صياغته السردية مع نهاية المشهد الثاني .. هل نحن نقرأ نصين للحدث نفسه ؟...