النسخة الالكترونية ألتقطتها : الثالثة عصرأً بعد قيلولتي في 13/ تموز/ 2017 فطوقتني من الصفحة الأولى للصفحة الأخيرة بياسمينها حتى السابعة والنصف مساءً . عدت ُ من بحر الروم ودخلت صمتا وأحتسيت شايا ثم قهوة وبحثت عن روايات لهذا الروائي الساحر الدكتور أيمن...
صاروا يدلكون أجسادَهم صرن يغسلنَ الملابسَ بأوراق التقاويم . كدسوا رزما من التقاويم في الحمّام . يومَها العشاق يرزمون العاشقات في التقاويم
هذه الرواية .. أشهد أنها مرحلة روائية جديدة ليست فقط ضمن مراحل التجاوز الإبداعي للروائي إسماعيل .ف. إسماعيل، بل هي مرحلة ذات قوس روائي جديد يشهر الروائي إسماعيل .. وهذا الجهد يقتنص قارئاً بمنزلة نوعية أعلى من التي أمتازت به رواياته بتجربتها الخلاّ...
أمضيتُ عيد الفطر مع الياسمينة التي أهدى لي نسختها الورقية المطبوعة، الروائي سامي القريني فأزددت ُ سعادة وأنا أتوغل في سماوات سردياته الساخنة وجرأته الباهظة وفي السنة الماضية تناولت روايته ( أرى أرارات ) .. ( الياسمينة جدتي وأخي الطريق )
( هل تستوجب الحياة القصيرة كل هذه التعقيدات ؟ ) هذا السؤال توجهه مديحة لأحداهن في الصفحة ماقبل الأخيرة في رواية ( حبل السرة ) للروائية والقاصة الأستاذة سميرة المانع . تأسيسا على المقبوس ترى قراءتي أن رواية ( شوفوني .. شوفوني ) هي محاولة للجواب السرد...
أراه ضروريا بالنسبة لي هذا الكتاب .. أهم مافي مقدمة الكتاب أن المترجمين : سعد البازعي وبثينة الإبراهيم يخبران القارىء، حول منزلة المفكر البولندي باومان وزمن كتابة هذا الكتاب هو العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وبشهادة المترجمين حول أطروحات باوما...
لم يوقظني البلبلُ كعادته ِ بعد لحظاتٍ مِن معاينةِ المكان أو.. ربما بعد نهاية القصيدة تأكد لي ان بلبلا آخر ضمن الانعكاس الشرطي قد أنابَ عن بلبلي ..
أتأمل الكلام التالي الذي تثبّته نينار، أبنة أدونيس : ( أعود إلى السؤال الذي كثيراً مايطرحه عليّ الناس : ،ماالذي تعلّمته من أبيك ؟،،../ 205 ) وسؤال الكثرة / الناس..سأتصدى له بسؤالي أنا الواحد : لإبنة أدونيس : هل هذا الكتاب الحواري لنوال رضا الناس عنك...
في ص18 في الطائرة المتوجهة إلى جنيف تقرأ مريم فصلا من رواية مدام بوفاري ( راحت تقرأ كتاب ،، مدام بوفاري ،، لغوستاف فلوبير . قرأت حتى وصلت إلى مشهد الوالد وهو يودع ابنته إيما، واقفا أمام النافذة المفتوحة . يشاهد ابنته، وعريسها الطبيب بوفاري، وهما يغاد...
في تلك السنوات أستوقفني في كتابيه ( الأطروحة الفنطازية ) و( الدادائية بين الأمس واليوم ) وماعرفته من سيرته اليسارية وثقافته الموسوعية .. لم تتوفر لي من رواياته سوى : ( السراب الأحمر ) ( مثلث متساوي الساقين ) ( الأوبرا والكلب )