الكثير من الشعراء – مقداد مسعود أحدهم – ما عادوا يكتبون الشعر للقارئ الأبيض، الفقير القارئ الذي لا يمتلك ذخيرة معرفية من أجل الوصول إلى مكنون القصيدة . بل القصيدة نفسها لم تعد بحاجة إلى ذرائع تبعد عنها ما يسمى بسوء الفهم أو الغموض، أو ابتعادها عن الو...
ما من شك أن العمليات الحربية والعسكرية لقوات النخبة في الغوطة الشرقية، التي تساندها وحدات الجيش العربي السوري، بالتعاون مع القوات الحليفة، واسناد الطيران الحربي السوري والروسي، هذه العمليات تستهدف انجاز وتحقيق مجموعة من الأهداف الرئيسية، أبرزها في هذ...
حملت صباح اليوم كالعادة ابني إلى الثانوية فأرى التلاميذ يغلقون الثانوية، فأواصل السير إلى وسط المدينة إذ بتلاميذ الثانويات يجتمعون ويغلقون الثانويات ويردّدون شعارات مختلفة يتخلّلها رقص التلاميذ وزغاريد التلميذات، أقترب من بعضهم وأسألهم عن مطالبهم، في...
الروائية إنعام كجه جي، تنضّد لحظتنا العراقية ومن خلالها اللحظتين الفلسطينية والفنزوليّة في أوانٍ من خوص نخلاتنا، فيتخلص التاريخ من جهامته وتنفخ فيه من روح دعابتنا الشعبية العراقية ومن هذه الروح تصوغ الروائية كرنفالا وتهبه لنا وهنا يتحول فعل قراءتي...
جاء في كتاب: "عين مران: تاريخ منطقة" للأستاذ لخضر بغدادي، دار الكتاب العربي، الجزائر، الطبعة الأولى 2017، من 113 صفحة، وعبر الفصل الثالث وتحت عنوان: "الحياة العلمية للشيخ المولود البوشعيبي" ، صفحات 58-62
..الذي يبارك الأنهار جاريةً من أعالي الجبال عابرةً الهضاب والروابي والسهول نازلةً الى البحار ساقيةً الزرعَ والشجرَ والنخيلَ والحيواتِ والأنسانَ هو الشاعر .
تتمحوَر استراتيجية آلهة الأرض الصهيونيّة حول الهيْمَنة على الانسان وموارد الكوكب . ولنْ يُغيّر هذا الهدف إتفاقية دولية، ولا حزب حاكم، ولا رئيس أمريكي أو أوربي، أوعميل يُمثلهما في حكم المستعمرات ... والكذب أحد أهم الوسائل لتحقيق هذا السراب . والاعلام...
تموت الأسطورة بطعنة ليلٍ كيف تموت وفتى جنين يوقظ عشتار ويوقظ أعشاب المتوسط بشعره الذهبيّ كضحكة مرج بن عامر
آمال عوّاد رضوان؛ الصّوتُ الشّاعريُّ الصّافي الآتي مِنَ الجليلِ الأخضر، مِن رُبى عبلين القرية الوادعة المُتآخية المُتسامحة، أرى فيها شاعرةً مُلهمةً فذّةً أصيلةً مُميّزةً، ومُتفرّدةً بيَراعِها ومدادِ قلمِها وحروفِها وبوْحِها، تتربّعُ على عرشِ القصيدةِ...
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت رواية « حُب تحت ظلال النبق » للروائي والمترجم العربي المقيم في هولندا "فرياد إبراهيم". الرواية تقع في 620 صفحة من القطع الكبير.