تقول نهلة (30 عاماً) من مخيم البريج للاجئين في وسط قطاع غزة، إنها تعرضت للعنف الجسدي والنفسي لأكثر من 10 سنوات على يد زوجها قبل أن تتمكن من الحصول على الطلاق منذ ثلاثة أشهر مضت.
تتميز الموجة النسوية الثالثة عن سابقاتها بالإيمان بالتعدد والابتعاد عن الأيدلوجية وكسر الاحتكار من قبل أي كان. وهي تختلف عن النسوية الأولى في أوائل القرن العشرين والتي حققت حصول النساء على حق التصويت
قبل اكثر من شهرين, أهدتني الباحثة والمبدعة العراقية من أب انكليزي "أمل بورتر" , كتابا أعدته وترجمته عن الانكليزية حيث طبع هذا العام عن دار فضاءات للنشر والطباعة - الاردن, والكتاب سيرة حياة ومذكرات رحلة امرأة عراقية تدعى "ماري تيريز اسمر" , ولدت في 18...
أريق حبر كثير،وسودت صحف وصحائف ولأشهر عديدة ،بسبب فتوى أصدرها مجمع الفقه الإسلامي في السودان بجواز ماسمي بزواج الإيثار، وهانحن نحاول الخوض مع الخائضين بعد أن انجلى غبار معركة حامية الوطيس
ماذا يضيرنا لو خصصنا مقالتنا لهذا الأسبوع ،للجنس الاخر ،لشقيقتنا المرأة ،تاركين السياسة وما تجلبه علي المرء من نكد، كونها أصبحت بحق لعبة قذرة ،تعالوا معنا الي عالم المرأة الجميل الساحر ،ندلف الي بستانها
طالما شغلني التمييز في اللغة بين المرأة والرجل بدءاً من مخاطبة الجموع بالمذكر ولو كان الجموع كلهم إناث وبينهم ذكر واحد حتى لو كان طفلاً.. وليس انتهاءً بالألقاب العلميّة أو الوظيفيّة التي تطلق بصفة مذكّر
رغم تبؤ المرأة العربية مناصب ومسؤوليات مهمة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، دوليا ومحليا، إلا أن البعض من إخوتنا الرجال مازالوا يعتقدون، ومصرون على رأيهم، أن المرأة هي النصف الفارغ من الكأس مهما كانت
قدم |الدكتور أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب المصري، مشروع قانون لحماية النساء من العنف الأسرى إلى لجنة الاقتراحات والشكاوى. وتقدم بمشروع القانون حمدين صباحى، عضو مجلس الشعب ورئيس حزب الكرامة، بعد أن انتهى مركز النديم للعلاج والتأهيل النفسى من إعد...
كل يوم يتم قتل عشرات النسوة من اللواتي يبحثن عن جنسيتهنَّ وهويتهنَّ، وبِصمتِنا نشارك في هذه الجرائم. كل يوم الآلاف من الأزواج، الآباء، الأخوة، الأصدقاء الذكور أو أحد الرجال يتعرضون للمرأة ولأننا نبقى متفرجين
أفادت رنا الحسيني مؤلفة كتاب "جريمة بإسم الشرف" والصحفية الأردنية التي كرست مهنتها لمكافحة ما يسمى بجرائم الشرف، أن 13 إمرأة تلقين حتفهن يوميا علي أيدي ذويهن في هذه الجريمة البشعة المتفشية.
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
