ما أن يرفع احد ما رجلا كان أو امرأة صوته قليلا في الدفاع عن المرأة من اجل تحريرها من تبعية الرجل حتى يبادر بعضهم إلى الوقوف ضد هذا التوجه تارة لأسباب دينية وأخرى لأسباب اجتماعية محتواها ضرورة الحفاظ على العادات والتقاليد الشرقية
بداية نبارك لنواب المجلس الخامس عشر الذين حالفهم الحظ ودخلوا اليوم الى مجلس الامة بعد منافسة حامية الوطيس استعملت بها كل الاسلحة القتالية من الحجر وحتى الكلاشينكوف
تشكل الألعاب الإلكترونية اليوم إحدى أهم وسائل الترفيه لدى الأطفال والكبار على حد سواء. فانتشار أجهزة الحاسوب وأنظمة الألعاب الإلكترونية (كالبلاي ستيشن) لدى الأسر في معظم دول العالم، بالإضافة إلى انتقال مجتمعاتنا من مجتمعات زراعية تسكن في الريف
البعضُ يشيدُ بالعقل. البعضُ الآخر يُشيدُ بالحدس. هنالك من يُعلي من شأن الروح وهنالك منْ يُعلي من شأن المادة والجسد. البعض يرى في الدين الخلاص وآخرون يرددون: العلمُ طوق النجاة. البعض يدعو للتضحية في سبيل الله ومنهم من يدعو للتضحية في سبيل الوطن
خلصت الدراسة التقيمية الأولية لمركز صحة المرأة التابع لجمعية الثقافة والفكر الحر وشبكة ائتلاف وصال إلى تحقيقهما معظم أهدافهما وفق معايير التقييم الخمسة شاملة الملائمة والكفاءة والفعالية والأثر والاستدامة
...هن الآن في زاوية معتمة في زنزانة رطبة بالكاد تتسع لآدمي، لكنهن ثلاثتهن يقفن مصلوبات منذ ساعات طويلة وأياما، تيبست أقدامهن، يرتفع صوت الجلاد الإسرائيلي بين الفينة والأخرى.. نباح الكلاب يشتد اقترابه من أجسادهن الذابلة،
ما لفت انتباهي برمضان هذا العام وضمن زحمة الدراما،الجدل الذي أحاط بعض المسلسلات، لكنني هنا لن اتحدث عن ما تم تناوله في المجال الديني أو السياسي فيما تحدث عنه الكثيرون وإنما مايعنيني كناشطة في مجال حقوق المرأة هو مسلسل ُزُهرة وأزواجها الخمسة
صارت قضية الاساءة لشرف وسمعة الكاتبة والتشكيلية العراقية ( خالدة نيسان )معروفة اليوم لدى القاصي والداني فقد لقيت الكثير من التاييد والمساندةوالتضامن مثلما جوبهت بالرفض والاستنكار افعال ( الصرصور)
(ارجو ان تعمل على استرداد حقي كعراقية انسانة وكاتبة اسيء الى شرفها وانا على يقين انك بما تملك من قوة شخصية وسمو اخلاقي وجراة تليق بابداعك وعراقيتك الاصيلة الجميلة ستكون معي في محنتي هذه ) بهذه الصرخة استنجدت الكاتبة العراقية خالدة نيسان
المدافعون عن الذكورة التقليدية هم أكثر صخبا ومنظورية. ويرى ليفنت أن صورة الذكر الأبيض الغاضب قد برزت في المشهد الثقافي، في التسعينات من القرن الماضي، لتصف رجلا يحاول أن يعيد عقارب الساعة إلى الوراء