يتخذ العنف ضد النساء اشكالا عديدة منها تشويه الاعضاء التناسلية كختان البنات هذه العادة المقيتة التي تعتقد وتعمل بها بعض المجتمعات الاسلامية، هذا العرف الاجتماعي اعطاه رجال الدين في تلك المجتمعات صبغة شرعية اسلامية
يمكن القول ان موضوع (جرائم الشرف) له جوانب متعددة ولكن من يرغب بالخوض في هذا الموضوع من جانب واحد فقط لتوضيح وجهة نظر مغايرة وكأنما يحاول الدخول الى حقل من الالغام
لطالما دوت برؤوسنا عبارة (حاتزوج عليك يا امرأة) وسكتنا. خنقتنا عبراتنا واكتفينا بتحمل المهانة وأنتم تلغون شراكة زوجية مديدة هكذا وبلمح البصر.
احيا العالم في 25 نوفمبر/تشرين الثاني اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة.
حكمت محكمة بريطانية على مهاجر كردي من تركيا ويقيم في بريطانيا بالسجن مدى الحياة بعد إدانته بقتل ابنته.
ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن. فلتأذنوا لى بمحاكاتكم.
يمتد العنف ضد النساء، الذي يعتبر قضية عالمية بحق، عبر الخطوط الثقافية والاقتصادية والسياسية. وحسبما يقول صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة فإن امرأة واحدة على الأقل من بين كل ثلاث سيدات في العالم تتعرض للمعاناة
منذ شهور قليلة ونحن نتابع حالات المد والجزر التي رافقت مشروع قانون الأحوال الشخصية الجديد بحيث يبدو المخاض عسيراً، ويبدو القانون الذي سينتج عن هذا المخاض هرماً،
تتجه امرأة لزعامة حزب تونسي معارض بازر لاول مرة في تاريخ الساحة السياسية بالبلاد بعد اعلان الامين العام للحزب الديمقراطي التقدمي تخليه عن مهامه وعدم وجود مترشحين لمنافستها قبل نحو عشرة ايام
عمل المرأة من أولى وأهم دعائم تحررها واستقلالها الاقتصادي، وبالتالي تقدّم المجتمع وتطوره. وانطلاقاً من ذلك جاهدت وتجاهد معظم النساء لأجل العلم والعمل، تساعدها في ذلك التشريعات والقوانين ذات الصلة