لا تضع اسماء للاماكن والاوطان ، ولا تنقش التأريخ، فإن دورة الارض لا تتكرر..نحن فقط من ألف الدوران، و لم نخرج عنه ابدا
( أقــُـولُ ... أمُـوتُ وتـَحْــيَـا بـلادِي/ أمُـوتُ وإنْ شـَاءَتْ بـلادِي ... فـَـهْـيَ أغـْـلـَى عَـلـَيَّ مِـنْ إبْـريـز رُوحِـي ... /وَهْـيَ أغـْـلـَى عَـلـَيَّ مِـنْ كـُـلِّ نـَـفـَاريـر فـُـؤَادِي ... )
مؤلَّف "نحن والمسيحية" هو عبارة عن خلاصة تجربة بشأن الآخر، عاشها الكاتب بين مؤسستين وثقافتين، نعني بمؤسستين جامعة الزيتونة وما تزخر به من عراقة علمية، وقد سبق للكاتب أن التحق بها في بداية تحصيله العلمي، والجامعة الغريغورية بروما
لا يمكن لأي أحد أن يتجاهل الدور الأساسي الذي يلعبه الفعل الثقافي في تشكيل آليات التواصل والاندماج بين الأفراد والجماعات وكل جزئيات إنتاج القيم والأنساق الفكرية فمنطق التحليل البسيط لحركية الفعل الثقافي من زواياه المتعددة مجاليا وكرونولوجيا يعطي الانط...
نشكر صفحات المحادثات الإلكترونية الجافة من بلل المشاعر الذي لطالما صال وجال على خطوط ملامحنا، وأضفى عليها ما استطاع سبيلاً من الألوان، والثنايا، والنبضات، وفوضى درجات الحرارة..؟!!
واهمٌ من يُطالبُ بالديمقراطية، وتحقيق العَدل والمُساواة والحُرية، لأنها مطالبٌ غير منطقية، في ظل أنظمة أوتوقراطية، وَسّعَت مَساحة الفوارق الطبقية، وعَمّقت جذور النزعات العِرقية، وسَخّرت أدوات القمع العصرية، وشتى وسائل القهر القسرية
عقد مختبر السرديات بكلية الآداب و العلوم الإنسانية ابن امسيك الدار البيضاء يوم الجمعة 23نونبر 2012 بقاعة الندوات " عبد الواحد خيري"، وابتداءا من الساعة التاسعة صباحا ، أشغال ندوة حول موضوع "الخيال العلمي في الرواية العربية" ،و تأتي هذه الندوة تتميما...
عدنا لمعركة الإنتخابات بعد حرب غزة الثانية وسقوط "الردع الإسرائيلي" سقوطا مهينا، وما كان له ان يتعزز بواقع شعب لم يعد له ما يخسره الا كسر قيود الإحتلال !! انا لا اشعر بأي حافز للمشاركة في معركة الإنتخابات القادمة، هذا الجو سائد في وسط الجماهير العر...
على هامشِ الأقُحوان علّميني/سرعة اللاتلاشي الأبيض../كي أتيكِ ، بما يُلائم ملمسكِ الناعم/من انتشالِ الحدّ الفاصل/لمعاينة القديمة .. منّي ..
أنا لا أتقبل أن أضع قدمي على صندوق ماسح الأحذية، فالأمر يشعرني بالحقارة وبأني لا أطبق مبدأ المساواة التي أدعو الناس للإيمان به، لكن هذا الشاب الملحاح جعلني أقوم باستثناء إكراما له، فتركته يلمع حذائي وانشغلت عنه بتصفح جريدة