أيها الساموراي.../سنظل معا باحثين/في خلايا المستذئبين وشفاه الكلاب/عن موت حقيقي/بجمال العيون التي احببنا
المساء مظلمٌ/مصابيح قلبك أشد عتمةً../كلمة صغيرة قد تذيب جليداً تراكم في قلبك... قد تفكّ عن عنقك خيط عنكبوتٍ تحسبه مشنقة..
في مثل هذه الايام ، وفي صبيحة الأحد السابع والعشرين من تموز عام الف ٍ وتسعمئة وسبعة وتسعين تحديداً، أُستنفرت وكالات أنباء ومراسلون وقنوات فضائية وغيرها من وسائل اعلام ، لتبث خبراً هادراً، مؤسياً، هزّ مشاعر، ليس النخب الثقافية والسياسية فحسب، بل والأل...
أجبتِ أمْ لا فلنْ أهواكِ ثانيةً/فما أنا منكِ في كفَّيكِ ألعابُ وما أنا منكِ أوقاتٌ مُسلِّيةٌ/إذا انتهتْ أُغلِقـَـتْ للوصل ِ أبوابُ
المرأةُ العظيمةُ تُلهمُ الرّجُلَ، أمّا المرأةُ الذّكيّة فتُثيرُ اهتمامَهُ، بينما الجميلةَ لا تُحرِّكُ في الرَّجُلِ أكثرَ مِن مُجرّدِ الشّعورِ بالإعجاب، ولكن المرأةَ العطوفَ والحنونَ وحدها الّتي تفوزُ به في النّهاية! و المرأةُ كوكبٌ يَستنيرُ به الرّجُ...
أشعر براحة، أعرف أنها مزيّفة، عندما أعزو ارتفاع منسوب شعوري بالإحباط، إلى كمية الأدوية التي أمرني الأطبّاء ببلعها يوميًا لتحميني من ضغط دم يرتفع بمناسبة وبدون مناسبة ولكوليسترول سببته شحمة الدنيا وهمها.
إبراهيم أولحيان كاتبٌ مغربي شاب، عُرِف بدراساته النقدية العميقة المتأنِّية، وترجماته الأدبية الدقيقة. وقد نالت ترجمته لكتاب " النقد الأدبي المعاصر" للكاتبة الفرنسية آن موريل، الذي صدر عن المركز القومي للترجمة بالقاهرة، ترحيب النقّاد والأدباء العرب، و...
دعت وزارة الثقافة في بغداد مؤخراً ، الشعراء والمعنيين للمشاركة في اختيار نشيد وطني جديد ، يتناسب وافاق عراق اليوم المتطلع نحو النور والازدهار ... وقد استجاب مركز الجواهري في براغ لتلك الدعوة المهمة ، فجدد ارسال مشروع للنشيد ذي الصلة الى الهيئات المعن...
كلّما أقرأ عن جريمة قتل يتيمة، سجّلت في حق "مجهول" أقول: هنيئًا لك يا أيها الموت العاهر! فلك ما لنا ولك الكتائب والمجاهدون، بناة العزة/الوهم وحماة الشرف المخبئ في شقوق أكعابهم/حوافرهم، أسياد التخلف والرياء، كهنة بابل والربع الخالي. أغرف حتى البطر أو،...
النظرات في عيني الطبيب لا تكذب، رغم ان كلماته لم تنقل ما ينعكس في عينيه. لو قال بوضوح ان الحالة ميئوس منها، لما فاجأ أحد من أهل البيت، كان واضحا ان مرض أب البيت في مراحله الأخيرة.. ورفض أن يموت في المستشفى..وأصر ان يموت في بيته.