بعد تسعة وعشرين عاما من رحيله هاهي تتذكره ..صوته ، نحافة جسمه ، آلة جيتاره المعلقة بين كتفه وقلبه ، جون لينون لايزال يعلق في حنايا قلبها منذ قتل في نيويورك عام 1980 .
سوف يبقى إلى الأبد في ذاكرتنا ذلك الضئيل الجسم الذي اضحكنا حتى سالت من عيوننا الدموع ، وهزتنا صعلكته أيام السينما الصامتة ، انه اليساري النزعة الذي عاش في كنف الرأسمالية واستلهم من الفقر
في حصيلة نهائية لإصدارات السينما العالمية خاصة الامريكية منها ، وجد ان اكثر من 70% من هذه الافلام قد وضعت في خانة العنف بعد ان تراجعت افلام الرومانسية والموسيقية وحتى افلام الكوارث
هل يعقل أن يعجب جمهور السينما بمنظر الدماء وهي تنساب من الرقاب لتستقرفي النهاية إما على جسد فاتنة أو صعلوك ؟ أم ان هذه الدماء سالت بحرارة حب جارف جمع بين مراهقة ومصاص دماء
مدينة " ريو دي جانيرو " في البرازيل ثالث اكبر حواضر أمريكا ألجنوبية وفيها اشهر الشواطئ في العالم ، منها شاطئ " إبانيما " و " كوبا كابانا " وبمحاذاة هذين الشاطئين كانت قدماه تجذف بالمياه بدلا من تلك
عندما نتحدث عن هذا الممثل لايساورنا أدنى شعور بالخوف عندما يتعلق الأمر بأنه لايزال واحد من اكثر النجوم شهرة وذلك بفضل مجموعة من الافلام التي قدمها للشاشة الكبيرة ابتداءا من " ماذا تريد النساء " و " السلاح الفتاك " و " سلسلة ماكس
في واحدة من اعقد ألعلاقات الزوجية وألأسرية التي طغت على حياة اشهر كُتاب روسيا بلا منازع ، هي تلك العلاقة المتوترة بين ليو تولستوي وزوجته صوفيا .
ألخميس كان يوما مميزا لديها فقد إرتدت أحلى ملابسها وتزينت على غير عادتها ، لكنها لم تستطع أن تمحو دمعة ظلت عالقة على خدها وهي تتذكر أنها وبعد كل هذا ألنفي والتعسف سوف تقف على أبواب نوبل لتفوز بأكبر جائزة أدبية عرفها ألعالم
مضى على رحيله تسعة وعشرون سنة ولا تزال تلك ألخانة من ألرعب لم يملئها غيره ، وإذا تجاوزنا كل ذلك ألتأريخ ألعتيد ألذي ما برح يذكرنا بأفلام عاشت معنا حتى هذه أللحظة
بالرغم من إعدامه عام 1540 إلا أن مساعد ألملك هنري ألثامن ألسياسي ألبارز ( توماس كرومويل ) قد حقق إنتصارات عظيمة إلا أن نصره ألأخير كان في ( بوكر ) حيث فازعلى خمسة من كبار ألكتاب في منافسة شديدة للحصول على هذه ألجائزة