احمد فاضل

المقالات

يوكو أونو..

احمد فاضل

بعد تسعة وعشرين عاما من رحيله هاهي تتذكره ..صوته ، نحافة جسمه ، آلة جيتاره المعلقة بين كتفه وقلبه ، جون لينون لايزال يعلق في حنايا قلبها منذ قتل في نيويورك عام 1980 .

أسرار في حياة شابلن ..

احمد فاضل

سوف يبقى إلى الأبد في ذاكرتنا ذلك الضئيل الجسم الذي اضحكنا حتى سالت من عيوننا الدموع ، وهزتنا صعلكته أيام السينما الصامتة ، انه اليساري النزعة الذي عاش في كنف الرأسمالية واستلهم من الفقر

سينما العنف ..أما آن لها ان تتوقف ؟

احمد فاضل

في حصيلة نهائية لإصدارات السينما العالمية خاصة الامريكية منها ، وجد ان اكثر من 70% من هذه الافلام قد وضعت في خانة العنف بعد ان تراجعت افلام الرومانسية والموسيقية وحتى افلام الكوارث

ستيفني ماير .. نجمة الخيال التي حطت على القمر !

احمد فاضل

هل يعقل أن يعجب جمهور السينما بمنظر الدماء وهي تنساب من الرقاب لتستقرفي النهاية إما على جسد فاتنة أو صعلوك ؟ أم ان هذه الدماء سالت بحرارة حب جارف جمع بين مراهقة ومصاص دماء

لاتذهب بعيدا .. ألسيميائي قريب منك !

احمد فاضل

مدينة " ريو دي جانيرو " في البرازيل ثالث اكبر حواضر أمريكا ألجنوبية وفيها اشهر الشواطئ في العالم ، منها شاطئ " إبانيما " و " كوبا كابانا " وبمحاذاة هذين الشاطئين كانت قدماه تجذف بالمياه بدلا من تلك

ميل جيبسون .. وسامة وعرة وقلب شجاع !

احمد فاضل

عندما نتحدث عن هذا الممثل لايساورنا أدنى شعور بالخوف عندما يتعلق الأمر بأنه لايزال واحد من اكثر النجوم شهرة وذلك بفضل مجموعة من الافلام التي قدمها للشاشة الكبيرة ابتداءا من " ماذا تريد النساء " و " السلاح الفتاك " و " سلسلة ماكس

عذاب تولستوي أم عذاب صوفيا ؟

احمد فاضل

في واحدة من اعقد ألعلاقات الزوجية وألأسرية التي طغت على حياة اشهر كُتاب روسيا بلا منازع ، هي تلك العلاقة المتوترة بين ليو تولستوي وزوجته صوفيا .

هيرتا مولر .. ذكريات ألمنفى وأحلام نوبل !

احمد فاضل

ألخميس كان يوما مميزا لديها فقد إرتدت أحلى ملابسها وتزينت على غير عادتها ، لكنها لم تستطع أن تمحو دمعة ظلت عالقة على خدها وهي تتذكر أنها وبعد كل هذا ألنفي والتعسف سوف تقف على أبواب نوبل لتفوز بأكبر جائزة أدبية عرفها ألعالم

عودة هيتشكوك .. منافسة ثانية لريبيكا !

احمد فاضل

مضى على رحيله تسعة وعشرون سنة ولا تزال تلك ألخانة من ألرعب لم يملئها غيره ، وإذا تجاوزنا كل ذلك ألتأريخ ألعتيد ألذي ما برح يذكرنا بأفلام عاشت معنا حتى هذه أللحظة

توماس كرومويل يصرع خمسة من أجل بوكر !

احمد فاضل

بالرغم من إعدامه عام 1540 إلا أن مساعد ألملك هنري ألثامن ألسياسي ألبارز ( توماس كرومويل ) قد حقق إنتصارات عظيمة إلا أن نصره ألأخير كان في ( بوكر ) حيث فازعلى خمسة من كبار ألكتاب في منافسة شديدة للحصول على هذه ألجائزة

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2025 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2025 Copyright, All Rights Reserved