الأمان في البصرة : طبعة ٌ محدودة قبستها ناراً ثم أقبستها البختري والنوير الفجر : تلهثه الأشجار قوري الجاي : مبخرة القرنفل كلما التقطوا.... معي : أختفي من الصورة بماء ساخن : شمس الحديقة تغسل كرسيين بلون الدارسين على كفيك َ: يكون سجودي أسرفُ في مديح...
غضب ُ البصرة : قديرُ على البلاغة مِن غير تكلف بفيء السعفات : تخيط جراحها الطيبة : ترفها الوحيد غربتنا في بصرتنا : ليس حالة ً ذهنية ً لا من الضيوف ولا من السياح نحن عمال ٌ للسخرة : وشواخص تصويب .. لا تتنازل البصرة عن جباية ِ ديونها لكل طريق : منع...
قصيدة للشاعر العراقي حسين مردان (1927- 1972) هذه القصيدة، مغروسة في ذاكرتي، منذ قراءتي لها وأنا في الثالث المتوسط في ديوان (طراز خاص) للشاعر حسين مردان، وعلى ذمة ذاكرتي المثقبّة الآن كان الديوان الأنيق الحجم والغلاف من منشورات دار صادر في بيروت، وتس...
ما ترونه يتدحرج ليس كرة الثلج : هذا وطني . والإطارات المحروقة في الشوارع : هي استغاثات اليوسفين للخلاص من البئر وأولاد يعقوب كل الحرائق مِن شرارةِ جوعٍ كافر للأسف الذي دعا الفقر للمبارزة قتلوه غيلة ً أما أنت يا سيدي فتسعى إلى الثورة وحدك : أقصد ُ...
هذا المساء رصاصاتٌ ثقبّت جدران بيوتنا . أين خطأ الخطاط : الوقوف أمام الباب رجاءً السيادة في التظاهرات للصوت ثم السوط . الأشجار محكومة بترسيخ أقامتها هو على مشارف السبعين ويحبو نحو سراجه كورونا ألبستنا الكمامات وأسقطت الأقنعة لا يوجد شخص وحده ُ الح...
(تحليل الخطاب الصوفي في ضوء المناهج النقدية المعاصرة) المشغل اللساني منذ ثلاثة عقود ونيّف أولى اهتماما عميقا بالخطاب والنص مما جعل قوسَ الإشتغال واسعا ودؤوبا للمشتغلين بعلم الأدب فأجترحوا جهوية ً نقلت جهدهم من الفحوى إلى اللغوي . الأمر الذي أحدث ن...
2-2 عنف السلطة يتفنن إجرائيا في تغطية جرائمه بزعيق الإعلام..(للتلاعب المقصود تحقيقا لمصالح الطبقة الرأسمالي./ 82 نورمان فيركلف) وتهوية الهواء بالمخدرات والزنى والفساد الإدراي وتعنيف اللغة: حين يرجم ضابط التحقيق السجين بأوسخ الشتائم أو حين تختطف جهة ٌ...
بين الروائي أري دي لوكا والقاص محمود عبد الوهاب والشاعر بلند الحيدري إلى .. أخي وصديقي ولدي الغالي مسعود 2 حين اشتريت نسخة ً من رواية (ثلاثة جياد) للروائي أري دي لوكا في 28/ 1/ 2019 تأملتُ عميقا : عنوان الرواية.. نزهتي الثانية في الرواية : تموز 20...
(*) لا تأنثوا الدموع (*) أخلع نعليكَ وظلك َ ربما... يستقبلك الباب ُ (*) راقص ٌعشاء الأثرياء (*) هدوءٌ جاف : على منكبيه يحمل ُ أرقاً (*) تمسّكت واستاكت (*) مِن نسيانها يدي استيقظت ها هي أصابعي تتذكر ما لم تعد : تمسكه ُ الآن (*) حدقوا الماضي ... ثم...
با فيزه : هل وقّعت أتفاقية سلام مع المالك ؟ يا بافيزه.. لماذا اضرمتَ الغراب فيك ؟ هل لأن الوقت قد تأخر وأنت تريد العودة ؟ (*) بافيزه : أنت َحوارٌ دؤوب مع الأشجار على كل مدارجها السردية والمشعرنة . في اللغة وما يجاورها.. (*) مِن الينابيع الثرة :...