في كتابه "رامبو وزمن القتلة"، يسعى الكاتب الأمريكي هنري ميللر(1891-1980) إلى حَل اللغز الكامن في عبقرية الشاعر الفرنسي آرثور رامبو (1854-1891)، وفي خلال ذلك، يعبر ميللر عن إعجابه الشديد وتأثره برامبو، لأنه يرى نفسه في مرآته، ويرى وجوهاً كثيرة للشبَ...
أقر وأعترف أنا صاحب "الإيمايل" أسفله، أن نفسي كانت لئيمة - ذات مرة - وأمارة بالسوء؛ إذ كان لي متجر لشراء الأدوات المستعملة لإعادة بيعها، كي يعاد استعمالها من جديد، في تجارة دائرية لبؤس المعنيين بكل ما بقي له نصف العمر: أثاث منزلية، أدوات مطبخية، ألبس...
يَا شَمْسُ يَا أُغْنِيّةً لِلأَرْضِ إِذْ تَزْهُو عَلى أَلْحَانِها/يَا كُسْوَةَ الْفُقَراءِ وَالشّفَةِ الّتي حَنّتْ إلى أَلْوانِها وَستَطْلُعِينَ مِنَ الْغُرُوبِ بِلا غَدَائِرَ تَمْشُطِينْ/أَوَ تَذْكُرِينْ ؟
من سيل ِ غروبٍ /أسئلةٌ/تتهاوى آخرَ إنذارِ وصهيل ُ حديثي/لمْ يهدأ/في قُبلةِ عشقٍ منهارِ
ارتقيتُ عرشَ السماءِ لعرشِكِ/ونظرتُ إلى دنياكِ ما وراءَ البحار كنتِ امرأةَ القبيلةِ الفقيرة/بالقمحِ وبالذرةِ حاصرتِ الأنهار
* هل أنت صديق للمرأة؟- نعمْ، بلْ وأُحاولُ أَنْ أَكونَ هكَذا فِي كلِّ حالاتِها، علَى الرَّغمِ مِن أَنَّ مسأَلةَ الصَّداقةِ بينَ المرأَةِ والرَّجلِ قدْ تتعدَّى هذَا المفهومَ إِلى إِحالاتٍ وحالاتٍ أُخرى نَعرفها جميعًا.
في إطار تقليدها السنوي، وأيضًا لمشروعها الثقافي الكوني الذي التزمت به منذ تأسيسها، عبر الاعتراف بالأعلام والشخصيات الثقافية التي أثرَت المكتبة العالمية، أو ساهمت بمشاريعها الثقافية الرائدة في بلورة ثقافة عالمية تكتنز أبعادًا حضارية سامية
مصر تنزف دماء شبابها الأبرار مرة أخرى ضد الظلم والطغيان بعد عشرة أشهر على قيام ثورة 25 يناير المجيدة التى أعادت الحياة للشارع المصري وبثت في عروقة كل مشاعر البطولة والوطنية ليصنع مستقبل وطنة بعد أن تهدم وتعرض للتجريف المتعمد لكل ثروات مصر البشرية وال...
<BR>وأيُّ بلادٍ أنتَ فيها ؟<BR>لِـتُغـلقِ النوافذَ ( ليستْ بالنوافذِ )<BR>أغلقِ المحطّةَ ... ( موسيقى الأميراتِ ليستْ ما تحبًُّ )<BR>- كأنني تعثّرتُ ليلاً بالأميرةِ ، فلْيَكُنْ ! -<BR>وتلكَ دوحةُ بلّوطٍ !<BR>وما علاقةُ نخلِ البصرةِ ؟<BR>انتبهِ :<BR>ا...
المطر بعض هويتها ..والبقية .. تقتسمها الأضوية المترامية على العشاق وهم يذرعون المنعطفات المغسولة بالمطر .. متدثرة بعناق الأصابع على جانبي شارع الحمراء الضاج بالعشاق والمجانين والحكماء .. ورائحة القهوة التي تداهمك في طريقك لفرد أوراقك