بدأَ حديثٌ إعلاميٌّ حذِرٌ عن " المؤتمر التاسع " للحزب الشيوعيّ العراقيّ ، ثم اختفى هذا الحديثُ فجأةً.<BR>والحقّ أن المرء لن يستغربَ لهذا ، فالأفق غائمٌ ، والأميركيون يغادرون ، والعراقُ يتفكّكُ شِلْواً شِلْواً ، و لا من أحدٍ يشعرُ بالمسؤولية التاريخية...
كانت طفولة " مالكولم ليتل مانينغ " الشهير بإكس * مأساوية حيث توفي والده عام 1931 في حادث ترام وربما جاءت تلك الوفاة بدوافع عنصرية كما يقول ماربل في مفتتح كتابه، وفي عام 1939 كان الشاب مالكولم قد بلغ من العمر 14 عاما وجد نفسه فجاة في دار لرعاية الأيتا...
- جدران "الفَيْس بوك" مفعمة بصور و"ألبومات" من لا يشبهوك وقد يش...: شيوخ بلغوا من العمر الثريا، يطلبون صداقات صبيات لازال حليب أمهاتهن على شفاههن الحمر، عسى أن يعودهم الشباب ذات "شات" مع إحدى البنات
أمام تلك الشجرة التي توارثتها المخيلةُ/لن تكون لدي قُدرات فائقة كي أسقط مجرد النظر إليها/أسقط مابها من ثمار ...
في 09 من أكتوبر 2011م توجهت إلى مدينة الرباط في زيارة لله وفي الله أبتغي من خلالها مزيدا من إغراق روحي في محبة صديقي العزيز الدكتور محمد يعلى حفظه الله تعالى.
كنت ممزقاً بين الشرق والغرب, بين حجاب أمي وحانات لا أدخلها حتى أؤمن بقدسية النبيذ, واليوم آل إلى تكامل وانسجام وكثير اللين والتفهم بين حرية الغرب وتعصب الشرق.
ترى ما الذى يجمع بين الزعيم التونسى الإسلامى (راشد الغنوشى)، ورئيس ما يسمى بالمجلس الانتقالى السورى : د. برهان غليون، وبين منظمة إيباك الصهيونية ؟ هل هو كراهية الاستبداد العربى والثورة عليه، أم هى المصلحة والمحبة
قلمٌ وسِجلٌ وكيسٌ للروبيات..،1/هذا ما إعتادَ الجدُ على حملهِ كلَّ صباح، متخذاً دربَ البحرِ نحو "الفرضة"2،/من شبّاكِه نصف المفتوح
دأب الصالون الثقافي الأندلسي العربي - الكندي أن يقيم أمسية شعرية أو أدبية أو فنية مساء أول أحد من كل شهر ، وتكون عادة مصحوبة بالموسيقى التي تتناسب مع نوع الأمسية ، وكان الصالون الثقافي الأندلسي الذي لم يمض عام واحد على تأسيسه فقط قد وضع خطة لنشر ال...
في الغروب الذي تلون الغربان أصواتها/من وحشته.. وتقيم أعراسها/فالعراق عصائب غربان تهتدي بعصائب