في كل عام ارتدي ثوب الأمل/وأنقش على دفاتر القمر تلك الأمنيات الصغيرة/وينتهي العام..../ولا أزال انتظر !
ما أجمل القلم حين يكون ناصحاً، وما أرقه عندما يكون مُعاتباً، وما أصدقة عندما يكون مقوّماً وناقداً، ولكن ما أقساه وأخبثه عندما يكون حاقداً، وما ألأمه عندما لا يتحكم فيه وازع من بقايا ضمير.من يعرف سعدي يوسف عن كثب، يرى أن دماثة الخلق تجسدت في رجل.
اللامي : جلاء القوات الأمريكية اهم احداث سنة 2011 <BR> <BR>اللامي لراديو "صوت العرب ":<BR>جلاء القوات الأمريكية اهم احداث سنة 2011 القاهرة ـ خاص :<BR>ـــــــــــــــــــــــــــ <BR>قال القاص الروائي جمعة اللامي ، ان اهم احداث سنة 2011 وابرزها ، هو...
ارتبط شعر جبران - وهو المنتسب إلى الطبقة العاملة فكريًا وتنظيميًّا- وكتاباته النثرية أيضاً، ارتباطا وثيقًا بالأبعاد الاجتماعية، فتجلّى ذلك من خلال دعوته إلى تضافر القوى وتوحّد العمل، ومن خلال تحسّسه ظروف الطبقة الكادحة، ومناصرته للعمّال والفلاحين ودف...
قبل سنواتٍ ثلاثٍ أو نحوِها ، كنت أتحدّث في مقهى بإحدى عواصم الشمال الأوربي ، مع سيدةٍ من هناك .<BR>لم تكن السيدة الكريمة تعرفني معرفةً كافيةً .<BR>سألـتْني : أأنت سوريٌّ ؟<BR>أجبتُ : بل أنا عراقي .<BR>لكنْ ... لِمَ سألتِـنـي إنْ كنتُ سوريّـاً ؟<BR>رد...
اليوم غضبت مني صديقتي، فوصلتني على هاتفي المحمول رسالة منها مختصرة جدا وحاسمة تقول : " أوكي، شكرا ". ولم تنس أن تضع نقطة بعد " شكرا "، كأنها نقطة عتاب أو نهاية لصداقة بنيت على حسن الظن، وتقديم الخدمات المتبادلة، والتعاون في الخير.
ترعرع الياسري في أجواء اتسمت بالمعاناة والكدح بالرغم من كونه من أحفاد السيد نور الياسري المعروف بسعة الثراء ورفعة المنزلة في الربع الأول من هذا القرن؛ باعتباره أحد كبار السادة الياسريين. تمرّد على الأجواء والعادات العشائرية التي كانت تغلف محيطه الع...
لا تستغرب يا عزيزي إن قلت لك: إنني أعرف الديمقراطية، بل أعشقها رغم أنني من مواطني العالم الثامن.. أقصد الثالث، لكني أسكن إحدى الغرف في الطابق الثامن.. وهنا عليّ أن أحذرك من مغبّة الظن بأنني أسكن في الطابق الثامن لأن راتبي لا يسمح لي باستئـجار غرفـة ف...
أريدكِ غيمةَ بيتي /تشاركُني ريَّ صبيانِنا/وظِلاً ظليلاً لنا وحدَنا ولاتعبئي حين ينتابُني الحزنُ والصمتُ/حدّ اشتعالِ الفؤاد
يوتبوري التي أسمعُ عنها /هل تحمل في صناديقها رائحة البحر ، وهموم البحارة القدماء ..؟/أم تراها سرقتْ فرحة البحر
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
