في ''اليوم العالمي للديمقراطية''، الذي احتفل به العالم مؤخراً، حاولت القنوات الفضائية التركيز على ''الديمقراطية'' الوافدة مع سيول الدماء والكوارث والحروب والتفجيرات وجيوش الغزو الأمريكي المدجج بالكراهية والاضطهاد للمسلمين. وقد تم تركيز الحديث على ''...
لاتكابر على وجعك فالبحيرة بلاد الوجع تسافر بك هدوئها لقرون الآهات والمنافي
الشهوة وما ادراك ما الشهوة؟ انها غريزة تورث المصائب في اغلب الاحيان، اهتمت بها الاديان حتى لا يحترق الاخضر واليابس، والشهوة نار كانت ستحرق الارض وما عليها لو انها لم تُقسّم على البشر كلٌ حسب طاقته ، والشهوة تفوق بحجمها حجم البشر فتم اعطاء سبعة اضعاف...
جاء الشاعر والكاتب والصحفي رزاق علوان الى الغربة القسرية من ارض مهد الحضارات ارض سومر وبابل وآشور، حيث حضارة وادي الرافدين العريقة، وريث سرجون الاكدي وحمورابي ونبوخذ نصر وآشور بانيبال، واحد من شعراء المنافي الاجبارية، ولد من رحم حضارة بابل
هناك مجرم ضيّع حياته في اقتراف فظائع الجرائم من سرقة وقتل واغتصاب وغشّ، ثم وعى في آخر حياته على أعماله الإجراميّة، وأراد التوبة، فذهب إلى حكيم ناسك متبتّل معروف بصلاحه، واعترف أمامه بماضيه المشين، ورغبته بالتوبة وسأله إن كان هناك وسيلة يعرف بها أن ا...
من مسقط رأسي ، ومَرابعِ صِباي : أبي الخصيب والبصرةِ ، بل بين أبي الخصيب والبصرةِ ، وأبعدَ ...من السيبة وكوت الزينمن جيكور وبقَيعمن باب سليمان وجلاّبمن حمدانومهيجرانالسبيليّات ، ونهر خوز ...من هذه الأماكن الطاهرة ، العبِقة بالأولياء والصحابة، وقبور...
ما مقامي بأرضِ لندنَ إلاّ كمقامِ المسيحِ بينَ اليهودِ .لستُ أعني هنا الإنجليزَاللهُ أدرى بأنهم أطعَمونيوأنهم آمَنوني ...قُلْ إذاً ، كيف يستقيمُ مُقامي ، كمقامِ المسيحِ بين اليهودِ ؟هل أقولُ الحقيقةَ ؟الحقَّ ؟…………..…………..…………..لم ألْقَ أوباشاً كق...
في أواخر سنة 1969، كنت حينها أدرس في معهد العلوم الاجتماعية في موسكو- الاتحاد السوفييتي السابق، وصل لعلمنا أن محمود درويش حصل أخيرا على جواز سفر مؤقت، لمدة سنة واحدة أو أقل قليلا.. لمغادرة إسرائيل إلى موسكو.. إلى معهدنا.
الأيام مشمسة والربيع ضياء، وحين تلاعب الريحُ ـ وهي تغني ـ شال الأميرة السمراء، وتعزف عناقيد القرنفل الياقوتية الألحان، تهدأ الملامح لكن الإبتسامة الناعمة تتسع فتستعيد إبنة السلطان ذات اللون الأفريقي الذكريات التي تستحق الذكر
حلت ذكرى أحداث 11 أيلول المأساوية، ويفترض بالإدارة الأميركية أن تعيد حساباتها وفقاً لمبدأ الربح والخسارة في سياساتها الخارجية التي جرّت الكارثة لأميركا ولشعوب المنطقة، إلاّ أن إدارة ''أوباما'' لا تزال تصر على ركوب نفس الموجات التي ركبتها إدارة ''بوش'...