في ذكرى مرور 61 عامًا على نكبة فلسطين؛ يصدر هذا الأسبوع عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، كتاب "النكبة وحقيقة نصف الدولة" للكاتبة الصحفية "سهى علي رجب".يقع الكتاب في 144 صفحة من القطع المتوسط،
هذا الرجل الذي أعاده الموت إلى الدنيا ، وكان قد شارف على الآخرة بلبوس الحيرة والخوف والألم والاغتصاب ، أصبحت له الآن ألسنة كثيرة تقارب المئة لكي يقول ما يريد
تضعف الأرواح أمام بحور المال وتستسلم النفوس في مواجهة مغريات الجسد وتندفع القلوب نحو ملذات السلطة، يذهلني الأستسلام، لأكتشف معه تصاغر النفوس ورداءة القلوب، أتعجب من الرغبات الزائلة،
يقول العلماء فى شريط الأنباء ان العالم مقبل على تغيرات كبيرة فى المناخ المحيط بالكرة الارضية التى نعيش عليها جميعا , هذة التغيرات المناخية تؤدى الى اضرار بالغة منها تقلص فى مساحات الدول
تحتضن "دار الكتاب" ببروكسل مساء الجمعة 15 مايو/ايار المقبل لقاء أدبيا يجمع أربعة أدباء عرب ينحدرون من مشرق الثقافة العربية ومغربها قبل أن يضم المهجر الأوروبي إبداعهم الأدبي،
لست ممّن يغرقون في شبر من الماء، لكني على امتداد شهر وجدتني غارقة في الارتباطات العائلية والاجتماعية، ولا أجد الوقت لإنجاز نص، أو قراءة سطر من كتاب أو جريدة أولكى أتنفس بعيدا عن الفوضى،
مدينة نابلس هذه المدينة العريقة والتي تعتبر ثاني أقدم مدن العالم بعد مدينة أريحا، إن مدينة نابلس تقع بين جبلين من الشمال جبل عيبال ومن الجنوب جبل جرزيم
كــان يـجلس بصمت، وضجيج الأصوات يـرتفع في الساحة، حيث قهوة التل العليا، ينظر إلى الساعة القديمة التي تـــــذكره بساعات أمضاها وهو يمسح الأحذية للمارة.وأمامه المنشية، وهِي حديقة جميلة،
استولت علينا ثقافة الاستهلاك بطريقة مهينة جعلتنا سبة عند الآخرين بحكم أننا أمة لا تبدع ولا تنتج بل هي غارقة في التقليد والاستهلاك. وهذه الثقافة الاستهلاكية التي تنتج الفشل والكسل والتقليد والتخلف استطاعت أن تستبعد الكثير
ناظم حكمت: السجن ،المرأة، الحياة المؤلف: حنا مينةالتوفر: عدد الاجزاء: 1 سنة النشر: 2000 الطبعة رقم: 4 الناشر: دار الآداب صفحة: 302 القياس: 17cm x 24cm كان ناظم حكمت ماردا في حبه وعقيدته وكفاحه بل وحياته كلها. كان "سيد من بنى الاساطير وهدم الاساطير....
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
