ما أعذب المحبة..؟وما أحوجنا إلى التواد والرحمة.. ؟وما أطيب الدفع بالتي هي أحسن.. ؟وما أنقى من صفاء الأنفس..؟ما الذي أصابنا كي تغدو ثقافة الأحقاد تأكل القلوب ؟؟ ما الذي شتّت الوازع الديني والإنساني الذي بشّرت به كل الأديان
في ظـلـم .. إغــلاق , الـمـعــابِر ْ.. والسُّخط ُ.. عبر الصمتِ , ثـائـِرْ .. تـبكي القـلـوب ُ.. مع الحـنـاجـر ْ.. في عـالـم ٍ .. فـقـدَ المـشــاعـِر ْ..
السبت : 23 ـ 5 ـ 2009 دَعوا الجُرْحَ مَفْتوحَ الفَم تَعَلمْ رسولَ الله أنك مدركيوأن وعيداً منْكَ كالأخْذِ باليَدِ(ساريةُ الدؤَلي) دعوا جرحنا الضخم، وليس جرح تلك الطفلة ابنة الرابعة عشرة فقط، مفتوحاً وراعفاً، يا أهل مدينة "بلد".أشهد أن قول كلمة الحق ج...
الجمعة : 22 ـ 5 ـ 2009 الاختيار والاختبار والميدان "الرجل العادي الذي توفرت له الشجاعة من دون استقامة،لا يعدو أن يكون قاطع طريق"(كونفوشيوس) وقع الموت عليهم، أو هم وقعوا على الموت: أولئك هم الذين انتدبوا أنفسهم للمهام الجميلة، قبل أن يقول الناس عنهم إ...
حول الرواية المصرية والمغربية التأم جمع من النقاد والباحثين المغاربة ، وخلال ثلاثة أيام من تنظيم مختبر السرديات بالدار البيضاء ومندوبية وزارة الثقافة بشفشاون ،حيث عرفت مقاربة (14) نصا روائيا مصريا
من أحضان دكالة جاءنا الشاعر، من دروب "مازاغان" جاءنا الصحافي، و من تربة المغرب العميق، جاءنا المتعدد في واحد:سعيد عاهد، راغبا في اشتهاء الحقيقة، في اكتناز المعنى و محو الدهشة،
استشهادٌ تفضلّهُ (فاطمةُ الزهراء بنيس ) ليكونَ مقدمةَ ( بينَ ذراعيْ قمر ) : مجموعتها الشعريّة الثانية التي شذّبتْ ما كانَ مختبئا و صريحا في ( لوعة الهروب ) . أقصدُ أنّ الصوتَ الشعريّ الثاني يقولُ كلمتَه واثقاً
ماضٍ جارح...يجرح الورود، خال من أوراق المحبة، وعُهود زمن يُداعب الخُدود الخَجلى والمشاعر المتوقِّدة...
أين القدس؟؟؟؟ طمست قضيتها وحذفت من خطب العلماء وحرفت من شعارات السياسين وطردت من مناهج التعليم، وكل ذلك حتى لا يدرك الطفل والشاب واقع القدس الصعب وحجم الغصة ومقدار الصرخة وحرارة الوجع
في هذه المرحلة التاريخية التي نسعى فيها الى تدعيم سيادة القانون التي ابتعدنا عنها منذ الغاء الدستور الدائم في العراق, نحن بحاجة ماسة الى كل ما يعطينا دفعة معنوية ويذكرنا بأننا ورثة أولى الحضارات وأقدم القوانين