يدخلُ إلى بيتهِ العاجيٌِ. إلى عالمهِ السحريٌِ . ولا يزالُ ينتفِضُ . ورأسهُ المنخفِضُ . يدورُ في ظلامِ السقفِ المنتشرْ .
هَل أكسر القلم !!....أم أرمي قَلبي في بُركان لا يَرحم!... هَل تَكفي حُروف اللغة وصفاً لحُزني!!... أم أن الدُّنيا إرتَحلت مِن قلبي!!..
نستطيع القول ان الشعر شجرة الحياة الخضراء. يبدو ان سعدي يوسف لم يخطئ عنما اطلق هذا الاسم على" ديوانه "الذي لاقى شهرة واسعة في العالم العربي، عندما يذكر الاخضر بن يوسف، ترتد الذاكرة إلى "سعدي
فيلم "الشريط الابيض" The White Ribbon للمخرج النمساوي مايكل هانيكي. القصة: قرية صغيرة تهزها سلسلة من الجرائم تتهم بارتكابها مجموعة من الأطفال الذين تلقوا تربية صارمة من قبل آبائهم.
جاء القهر إلى داره لابساً ثوباً من الضباب ،ارتعد جسده وهو ينظر نحو السفح ، جماعات من الطيور الجارحة، كانت تحوم فوق عدد من الجثث، لم يستطع التعرف عليها ، كان الجمل الهائج يرغي بشدة ولعابه الأبيض، يغطي شفريه الغليظتين
نَظرت طويلاً إلى الأكوان التي أشعر أنها تكونت في جسدي، لم يُـدهشني القدر وهيكل الأيام الماضية التي كنت أراك فيها طفلاً هادئاً ناظراً للطبيعة نظرة بعيدة!..
قَرَ بالعقل السياسي الشعبي كما ثَبَتَ بالنص المدرسي والأدبي السياسي بأن الديمقراطية democracy تعني حكم الشعب أو حكم الأغلبية للأقلية، هذا هو الأصل اللغوي والتاريخي المستمَد من تجربة الحكم في دولة المدينة في أثينا
السومريون اوائل من كتب التاريخ في وادي الرافدين، والسومريون اول من اوجد عصرا حضاريا لم يكن قائما قبلهم منذ ان تطور الانسان من الشمبنزي من نتاج الاهوار يوم كانت تعج بالحياة، ابتدع السومريون الخط المسماري اول نوع من الخط - الالف بائي في التاريخ، قب...
هي الحياةُ ادلهمتْ، وانتحبتْ، ولم تعدْ الألوانُ فيها منتشرهْ . فالأرضُ الخضراءُ ربيعاً وشتاءً
الرومنسية كما تبدُو لي هي بوحٌ وصفاءٌ ورقةٌ باللفظ الجميل والحركة الرشيقة من أجل إنعاش القلوب الصّدئة وضخّ دماء جديدة في النّفوس المتكلّسة في سياق التجديد الدائم للحياة، وهي كذلك التفاعلُ الايجابيُّ بين العناصر البشرية من خلال استلهامهم لمعاني الجمال...