تروق لي دوماً تلك المقولة التي كتبتها ذات تمرد هذة المرأة الفرنسية الرائعة ..وها أنا أضعها في مقدمة الكلام علها تنوب عن التحية والمقدمات التي حقاً لا تروق لي..
لمْ يكنْ صوتي ما سمعتِه , بلْ وهمٌ عَرَفَ كيفَ يُضحكُكِ . لمْ يكنْ ضحكي ما تألمتِ بهِ , بلْ روحي التي تتفتتُ حتى تصلَ إليكِ ,
* المرة الأولى التي رأى فيها الزنجيُّ الصغير، مكاران، الزنجي الصغير الآخر في قاع القناة كانت في الصباح الباكر في اليوم الثالث أو الرابع بعد التعزيل، وذلك بعد أن حبا على يديه ورجليه نحو الباب الوحيد للمسكن.
حـــَـمــَـاك ِ, الله ُ.. يــا قـــُـدس ُ../بـِجــُنــد ِ, مـلائــك ٍ .. حـرسـوا .. وإنْ هـجـم َ.. العـِـدىَ الـشـرس ُ../فــدتــْك ِ.. الـروح ُ, والـنـفــْس ُ..
لقد تحدث العديد من علماء التاريخ والاثار والمختصين في مختلف العلوم كثيرا عن شريعة حمورابي التي ظهرت قبل أربعة الاف سنة, وهناك إتفاق على أنها من أعظم الإنجازات الحضارية التي قدمها سكان بلاد الرافدين للإنسانية.
آنَ نشرتُ قصيدتي " رملُ دُبَيّ " المهداةَ إلى أدونيس ( ليست المرة الأولى التي أهدي فيها قصيدةً إلى الرجل ) ، جوبهتُ بتعريضٍ فيه من اللؤم ، كثيرٌ .
هل أشْعلَ بعضَ أصابعهِ ليضىءَ العتمةَ فيراها....... فاتنةً لؤلؤةً تبرقْ تدنو بهديلٍ من ألقٍ وفصولٍ
في عمق ِ الشوق ِ يتحولُ الهمسُ إلى فراشة ٍ... وعلى تخوم ِ الغيوم ِ هناكَ أبتنيتُ قصر حسنائي التي لم تلد
فكرمّ المدرّس حسين حمدان العسَّاف مدرس مادة اللغة العربية في ثانويات ومعاهد مدينة الحسكة وذلك تقديراً لخدمته اللغة العربية وغرسه محبتها في قلوب الأجيال المتعاقبة