لا يشعر بقيمة الكتابة وقدرها العظيم ومسئوليتها الكبيرة إلا نحن معاشر الكتاب، من خطت ايادينا اجمل الحروف، وصاغت اصابعنا اروع الكلمات، وانغمست احبارنا ببحور الجمل، وتعلقت افكارننا ببساتين المعرفة،
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للشاعرة والناقدة العُمانية "د. سعيدة خاطر الفارسي" ديوانها الجديد بعنوان "ما زلتُ أمشي على الماء". الديوان يحمل الرقم (8) في مسيرة الشاعرة الإبداعية،
لماذا الدعوة إلى الانفتاح على دول شرق آسيا وعلى ثقافاتها المختلفة التي تغري بالدراسة والتأمل ؟ يبدو من هذا أننا نذهب إلى الدعوة إلى خلع لباس التبعية والخنوع والاستسلام لثقافة الاستهلاك. وهذا الأمر يدعونا إلى التفكير
وحـديــثُ الـجــار ِ .. مـع الـجـــارَة ْ.. يـســري ... عـن غــرق ِالعــبـَّـارَة ْ..
كمْ ينمو الحبُّ /بأطرافي/مُدُناً تـتـساطعُ/فوقَ يديكِ و تـزدهرُ/و مرايا ذكرِكِ/في قلبي/تسعى و تطوفُ
أخافُ أنْ أصدّقَ ما أقوله للآخرين , لكنّ العزلة تقتلني , فأبعدتُ الهدوءَ عني , وبتُّ أسحبُ الطرقَ إلى قدميَّ لأمشيَ عليها دون سلامٍ على العابرين .
ينظم بيت الشعر في المغرب ،في إطار الاحتفال ب 21 مارس اليوم العالمي للشعر ،عدة لقاءات و أنشطة شعرية بالتعاون مع بعض المؤسسات الثقافية و التربوية و الجمعوية.
في الوطنِ العربيِّ ترى أنهارَ النّفطِ تسيلْ /لا تسألْ عن سعرِ البرميلْ والدّمُ أيضاً / مثلَ الأنهارِ تراهُ يسيلْ / لا تسألْ عن سعرِ البرميلْ
رغم قصره، كان شهر فبراير استثنائيا هذا العام بحيث فاقتِ الأمطارُ خلاله القياسات المألوفة، وسببتْ لنا الدهشة مما حصل من فيضانات وكوارث، وأصبح الغرب المغربي بِرْكةً كبيرةً تنتظر طلوع الشموس الحارقة.
إذا تركت الحارة وراءك وخرجت إلى العمار ستجد تجاهك منزلين متجاورين، ارتفاعهما واحد فكلاهما من طابقين لكن أحدهما أكثر وجاهة من الآخر ، وسيُهيئ إليك أنهما يتساندان كعاشقين في بداية نشوة
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
