أمام خزانتها تحضر حقيبة السفر، تخرج ثيابها ثوبا تلو الآخر ومع كل ثوب تتلو حكايتها معه تخرج ثوبا أخضر تتلمسه بحنان وتحمله :
إذ هي الفجاءة القصوى يا اخوتي عندما نكتشف إننا مجرد أفئدة جازعة لا هم لها سوى إشعال الحرائق في جسد الأنثى التي لم ندرك قدسيتها بعد واقتراف الجرائم بحق أحلامنا التي سئمت من الانتظار وعبارات التمني والأمل
شعره دخان وعطر ومعاناة وألم. إنه ( يغرفُ من قلبه، ويُعطي من دمه) كما وصفه مرة أبوه. وهذا ما تؤكده قصائده، له دواوين كثيرة جداً، ويزعم بعض من عرفه عن قرب أنها اقتربت من المئة، منها ديوان:( رفاق يمضون)
في البدء كان الموتُ الأسودُ محمولا على سيوف من ذهبْ . وحظنا العاثرُ التهمَ القدرَ ، وحوافرَ الخيولِ وهب لاستقبال النصيبْ .
تحولت قصيدة الشاعر العراقي عبدالرزاق الربيعي " سماء متحركة " الى فيلم تسجيلي من 12 دقيقة سيشارك ضمن فعاليات مهرجان مسقط للأفلام التسجيلية والقصيرة التي تقيمهالجمعية العمانية للسينما
هنا../ في هذه المدينة../ (حيث ثمَّة عامل نظافةٍ وحيد!): سماءٌ بألوانٍ متعددة/ تزدحم بالأكياس الفارغة
ثلاثة مؤلفات جديدة في النقد الأدبي صدرت مؤخرا بالمغرب لكل من عبد الفتاح الحجمري وشعيب حليفي وعبد اللطيف محفوظ في ما يلي إضاءات أولى حولها
عن دار كيوان في دمشق صدرت للقاص السوري باسم سليمان مجموعته القصصية الأولى تماماً قبلة - مسيرة الهلال إلى الهلال -
في عالمنا العربي نتطلع إلى الغرب أكثر مما نتطلع إلى مجتمعات أخرى وكيانات أخرى غيره، بل نغالي في اعتمادنا على الغرب لحل بعض مشاكلنا العالقة سياسياًواقتصادياً وحتى ثقافياً. وهذا مرده إلى نقص يكمن فينا نحن العرب
أعيدي ليَّ أمانتي .../عشقي/ أعيديهاـ فهي من زمنٍ معَ الشعر تنافحهُ/ وتغتسلُ بماء الطهر والألق...