هكذا انتهى سخاء الماء دخل البحر إلى الكهف آمناً والدروب انتعلت أقدام الراحلين منذ كان حقلاً يرقب السحاب الهزيل
عمّان بوح سنبلةٍ تغازل قلبي والأصيل صبح العناق المذهب شرفة النور الزلال لقلبي المتعب عانقتني لأجعل نزفي بلسماً
أيها الكنعاني المصلوب على صخور الكرمل المدفون في ثرى مصمص المتمرد على كل المسلمات المغاير في الرؤى والأفكار
لا أجمل من لاعبات التّنِسِ الأرضيّ بمهارة يضربنَ الكرة الصّغيرة لا يفكّرن بغير الهدف الخارجيّ أجسادهنّ المنصوبة مثل أعمدة الرّخام يواقيتُ صدورهنّ النّائمات
قصة الاسد الذي فقد نومه ، قصة للأطفال من تأليف الدكتورة سونيا نمر، اصدار مركز ثقافة الطفل - مؤسسة الاسوار - عكا لصاحبها الأديب والناشر المعروف، يعقوب حجازي . رسومات القصة جميلة بريشة الفنانة منار نعيرات، تقع القصة 32 صفحة من الح...
مشتاق إليك بحجم هذا الكون الذي يتكور علي ويخنقني، ولولا أنفاسك التي أشمها في الصور لكنت متّ، يا أجمل وأنقى وأشهى امرأة تنام على ساعديّ . أتنفسك في كل حين؛ في صحوي وغفوتي . كم تخيلتك تتقاسمين معي شهوة العيد . هذا العيد الذي مر سيئا كالعادة، لا شهية لد...
لا أريد أن أشعر أني وحيدة حين يفزعني ليلة العيد صوت صفاء ابو السعود، التي تحاول أن تقنعني كم هو العالم فرحان وغلبان، أفلا نستحق أغنية جديدة تفرح القلب مجددًا ؟!
ذكرى " تومان " لا أدري يا تومان، لماذا إختزنتُ ظلك الأخير في ذاكرتي .. بالرغم من عقود السنين الموجعة التي مرت على خاصرة المدينة .
العنوان عتبة مهمة للولوج لأي عمل أدبي، ومن خلاله يحدث انطباع أول لدى القارئ، قد يثير دافعيته للقراءة، أو العكس، العنوان هنا تم صياغته بطريقة بارعة، جعلني أقف أمامه طويلًا، عندما يضع الشاعر عنواناً للديوان "وأنتِ وحدَكِ أغنيَة"،