قد يكون آخر عهد للرسم العراقي الأصيل هو رسومات ( يحيى بن محمود الواسطي ) التي نفذها لمقامات الحريري ( عام 1237 م ) , وربما تكون هذه الرسوم هي بداية الوعي الفني لدى الرسام العراقي والعربي المسلم
من هذه المقدمة المنطقية عرف أنثى في السراب اشتهاها بجسده المتشظي بشبق التجلي والوقت أجنحة ملائكة ترفرف حوله ...
هذه محاولة لقراءة قصيدة سعدي يوسف "خماسية الروح" من ديوانه "قصائد أقل صمتا"، تعمد إلى ربط المعنى بالتشكيل اللغوي والصوتي، ولا تدعي أنها تفسر الحقيقة أو تقود إليها، بل هي تقدم ولوجا خاصا إلى عالم القصيدة،
يفتتح الشاعر العراقي عبدالرزاق الربيعي ديوانه الشعري الجديد « قميص مترع بالغيوم» الصادر عن الحضارة للنشر في القاهرة ببيتين من الشعر من الممكن اعتبارهما مدخلا مهما لقراءة الديوان وفهم حالاته النفسية
تميز الملتقى بالنقاش الحاد في الكثير من الأحيان أثاره بعض الحضور حول شرعية الصوفية وطريقة العمل عندها وطريقة التعاطي مع التدين ومع الحياة عموما، ورغم ذلك فقد توصل الجميع إلى مسلمة ثابتة وهي احترام قناعات الآخر
اشتهرت سلطنة عمان باحتضان الثقافة, وفاح من طرقاتها وأزقتها عبير الكلمة, وكان من أبنائها من حمل القلم ليستمد منه شعاعا يضاهي الشمس, من أريج إبداعها كان لا بد أن نستبيح عزلة احد شعراء المدينة
تزامناً مع الإعداد لمئوية أديب نوبل العربي نجيب محفوظ في 2011، انتهت الباحثة "آمال عويضة" الصحفية بالأهرام من رسالة ماجستير في النقد تحت عنوان ( المعالجة الفنية لصورة المرأة في ثلاثية نجيب محفوظ
تَحْمِلُنا أَسمَاؤنَا إِلى أَعمَاقِ مَجهُولٍ يَتنَاسَل ../نَحْنُ؛ فِكرَةُ خَلْقٍ يَتَكوَّرُ في رَحمِ المُنَى!
22 ـ 12 ـ 2006 "هل كل شيء، إذاً، خسارة . نداء أعمى في الفراغ؟"(جيرمان دروغنبرود - الطريق) لا أحسبه مجنوناً، ذلك المواطن الشنقيطي، فهو قصير القامة. والمجنون هو الذي كان يهدّئ من ثائرة الشاعر، لأنه متين البنية، طويل القامة. وكان، أي المجنون المكلف حراس...