وتتناول مسرحية "الطين والزجاج" موضوع الهوية والصراع بين الماضي والحاضر عبر دلالات رمزية تؤشر هذه الحالة التي من الضرورة - كما ترى فاطمة المزروعي ـ تأصيلها في الأدب والفن.
عامانِ غابا .. /وأنا هنا .. مازلتُ أحتضن الجراح.. /مازلتُ أكوي ما تبقى من غرام .. مازلتُ أحتطبُ الثواني .. /مازلتُ نصفاً لا أنا رجل ولا جسدٌ سوى شيءٍ سيُلقى عن قريب ..
سَأَرْحَلُ حَامِلَةً/مُفْتَاحَ اَلْـ/أَقْدَارِ/لَا لَوْمَ عَلَيْكُمِ إِنّْ أَبَيْتُمْ/فَتْحَ اَلْـ/أَبْوَابِ
رسم فتاته على الورقه .. تفرس في عينيها السوداويتين تأمل في قوامها الرشيق ، ذاب في في صدرها الفتان نظر مليا في جمال الشفتين وسحرهما لم يتمالك نفسه إحتضن اللوحة اشبعها لثما .. قبلها بسخونة في كل مكان..
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ يصدر هذا الأسبوع للشاعرة العراقية " د. بشرى البستاني" ديوانها الشعري العاشر والذي حمل عنوان " مخاطبات حواء ".
علا صوت أمي كعادتها كل صباح تدعو الجميع لإفطار شهي ؛ ليتركوا نومهم وغفلتهم قليلاً . استيقظتُ نشيطاً مبتسماً تاركاً تباطئي المعهود ؛ رغم أنيّ قد شهدتُ مولد الساعات الأولى من فجر اليوم قبل نومي .
من يُتابع ما يجري في كلا العالمين العربي والإسلامي، وخصوصاً فيما يتعلق بالحياة السياسية و الدينية، ويعمد إلى التدقيق في حيثياتهما، سيخرج من خلال نظرة موضوعية حيادية مجردة من كل تزمت و تعصب، إلى أنّ الكثير من الكتّاب و المؤرخين يكتبون بما يناقض الواقع...
القتلُ الرّحيمُ موضوعٌ متشعّبُ الجوانبِ بزواياهُ الكثيرة، يُنظرُ إليهِ مِن عدّة اتّجاهاتٍ، تُحرّكُ فينا حسًّا خفيًّا باطنيًّا قد يثيرُ الرّعبَ في نفوسٍ كثيرة، وقد لا يُعيرُ انتباهًا عندَ البعضِ، إلاّ أنّهُ لا زالَ يُثيرُ جدلاً عنيفًا بين الأوساطِ الط...
اشتباك بالحروف مع الاغتراب/أجفانهم مطبقة/لاتراني...! لا حديث/ـ اليوم ـ/مع الآخرين!
لعل المقولة المعروفة "شر البلية ما يضحك" كانت من ضمن حضور الأمسية التي أحياها الصديق الشاعر عدنان الصائغ في صالون "سبلة عمان "الثقافي الذي أقيم بمكتبة بوردرز بستي سنتر، في العاصمة مسقط.