كمحارب مهزوم/آخر ما لدي من السلاح/قلما وقرطاساً ، مشاعر عاشقٍ ألقي بها للريح/عـلـّي في صمتٍ أنامْ/و أستريحْ
حمامتانِ حـطّـتــا ، في صيفِ برلين /على مبنىً بلا نوافذَ. الحمامتانِ َ/كانتا بين الهوائيّاتِ والأطباقِ والسطحِ الـمُـصَـفّى
" أورهان باموك " لمن لايعرفه حري به ان يمر في ضواحي اسطنبول ويسأل عنه ناسها ، اشجارها ، ومقاهيها ، هذه الاشارات الحسية موجودة اصلا في معظم اعماله فهو يبدو مشدودا بقوة الى ماضيه وأرضه
نشرتُ في الأشهر الأخيرة ما يقارب الثمانين قصة قصيرة... عدا بعض القصص القصيرة جدا والتي نشرتها كنوع من اثبات عقم تحويل هذا اللون، الى جنس أدبي، وان القصة القصيرة هي قصة قصيرة بغض النظر عن المساحة التي تحتلها على الورق
المدينة التي تستحم تحت ضوء الشمس والتي تغنّى بها الشعراء وانطلقت منها ومضات حضارية وثقافية مهمة في تاريخ البشرية، تستعد ولا أدري كيف يراد منها أن تكون عاصمة الثقافة العربية ؟ ، والثقافة أساساً لن تكون إلا بتوافر ركائزها
فَلَمَّا قَامَ عَبْدُاللهِ يَدْعُونَا لِنَغْرِسَ زَهْرَتَي صُبْحِ/وَكَانَتْ شِلَّةُ الْغِرْبَانِ قَدْ نَامَتْ عَلَى الْكَأْسِ نَدَامَى اللَّيلِ صِنْوَانٌ وَحَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ/تُوَدِّعُ قَبْلَمَا تَتَهَيَّأُ الأَشْجَارُ لِلشَّمْسِ
الدكتور أفنان القاسم هو أحد فلاسفة فلسطين وقد يكون أهمهم على الإطلاق ولن نعرف قدره إلا عندما يموت - بعد عمر طويل - وكعادتنا سنجلس نعدد محاسنه ومناقب علمه وفلسفته وسنلقي عليه أنواط وأوسمة ربما فرح بها وشعر بنتاج عمله
في اللحظة التي كانت فيها هزيمة 1967 تجرف كل شيء، الأخضر واليابس كما يقال، في اللحظة التي كانت فيها الأنظمة العربية تجد نفسها مهددة بهبة شعبية، في اللحظة التي لم تعد فيها فلسطين ورقة توت لأحد،
اِجتمعت، يوم الجمعة تاسع يوليوز2010 بالرباط، لجنة تحكيم جائزة الأركانة العالمية التي يمنحُها بيت الشعر في المغرب، برئاسة الشاعر محمد السرغيني وعضوية الأساتذة : محمد العربي المسّاري وعبد المجيد بن جلون وحسن نجمي
موج يتهادى يشاطر زرقة السماء يلعب كبهلوان بخيط الماء الجذاب أمام المدى صوته العتيق المبحوح يرصف في القوقعة الراسية على الرمل خطه الفاصل جداراً سميكاً للعزلة ، حكاية عن خرائط الدلافين