يعتبر الشاعر السوري محمد الماغوط رائد قصيدة النثر العربية والتي كانت محط انتقادات كثيرة وواسعة وخاصة من لدن شعراء القصيدة التقليدية ونظرائهم في الشعر الحر الذين قللوا من قيمتها الإبداعية وحكموا عليها بالنقصان والتيهان
على مساربِ المدخلِ لقاعةِ الاحتفالِ وقفَ هناكَ مبتسِمًا مؤهِّلاً، يستقبلُ ويعصرُ ويوزّعُ عصيرَ البرتقالِ للوفودِ القادمةِ للاحتفال، وكخليّةِ النّحل تلقّفتْ هذه الوفودَ حفاوةُ سرّيّةِ الكشّافِ الأورثوذكسيّةِ المؤازرةُ على الدّوامِ لاحتفالاتِ الكروان،...
"حياتي هي صلاتي. والذي يعيش عيشة صالحة، لا يخاف شيئاً على الإطلاق" (كونفوشيوس) في كتابه الجديد "كوبا.. الرجل المرعب" يعيد الروائي البريطاني "مارتن أميس"، طرح مسألة الإرهاب الذي تعرض له المثقفون والمبدعون في الاتحاد السوفييتي "السابق" على أيدي أجهزة...
نَشَلُوا جُذُورَ الضَّوءِ مِنْ شَمْسِ الْبِلا/دْقَالوُا مَوَاسِمُهَا انْتَهَتْ وَنَخَافُ أَنْ تَتَمَلْمَلَ الْحَسَرَاتُ في رُوحِ الْعِبَادْ
اعتاد الأباطرة العظام، عبر صفحات التاريخ، عندما يحققون نصراً على أعدائهم، ويعودون بجيوشهم الجرارة إلى بلدانهم، بعد أن يكونوا قد أحلوا الدمار، ونشروا الموت والخراب في أراضي أخرى خارج أراضيهم، تقام لهم أقواس النصر،
ستكون الفلبين قريبةً قربَ الخنجرِ والخاصرةِ. مَن أخبرَني وأنا في دمشق ، واقفٌ مع آلِ الجواهريّ العظيم أتلقّى التعازي برحيله ...
الكأس الاولى/لا دُوامة في القعر..،/لا سكون..، لا ثـُمالة /لا مهد للصدى..،/لا هدوء لسعير الأرض..،
أعرف أن مقالتي هذه تجيء متأخرة. أسباب كثيرة، موضوعية وذاتية، حالت دون صدورها قبل اليوم، ولا مجال أو حاجة إلى تفصيلها هنا. مع ذلك، أجدني مدينا بالاعتذار لمحمود، وللقرّاء جميعا، معلّلا النفس بأنّ التأخّر يظلّ، مهما طال، خيرا من الإقلاع عن الكتابة
الناعمُ الساخنُ يأخذُ/التعّرج القادم.. نحوكِ/ولكن... ما قبلكِ انثري المستتر داخلك/على جسدي../فالقمُر لم يعدْ لنا
على هامش عُمُر قصير /أرسلتُ رسالةً بيضاءَ /الى مملكةِ الله فغدتْ فرصةً /لغُفران ذُنوب الّشك