أدركتُ منذ فترة مبكرة جدا قيمة الكتابة ، قبل أن أكتشف قيمة المعرفة ...وأنا ابن مدينة صغيرة على مرمى بصر من كازابلانكا ، اكتشفتُ أن الكتابة سلطة ، كما الكلام عندي سلطة ..إنه التماهي الحر مع بداوتي
يعتبر الجسد من أهم مكونات الإنسان.. إذ بواسطته يتم التعرف على الفرد , وعلى شخصيته وأفكاره وميوله و أحاسيسه وعواطفه.. التي تظهر على الجسد بعدة أنواع وأشكال , كطريقة اللبس واختيار اللون
يبدو تشكيلُ أيِّ نصٍّ؛ خاضعًا لمعاييرَ عدّةٍ، مِن بينِها المعيارِ اللّغويِّ والتّخيُّليِّ، وتلعبُ خصوصيّةُ أيِّ بناءٍ نَصِّيٍّ ومقدرتُه أيضًا، دوْرًا في إضافةِ وتمويلِ هيكليّتِهِ، ضِمْنَ شبكةٍ مِنَ العلاقاتِ الّتي تُؤثِّرُ وتتأثّرُ بالسّياقِ الحِسّي...
كل قصيدة لا تتعمد المديح جناية، وكل جناية ارتكبتها سمعت من يصفها بأنها "حلوة" وكأني لست أعرفها، كأن أحداً لم يقترب منها سواي.. وحدي من يعرف مرارتها وكأني لست أعرف شيئاً عن الحلاوة والمذاق،
صناعة السياحة" هذا المصطلح والمسمّى الجديد على خريطة وساحة العالم الجديد يملك عراقنا أهم مقوماته لما له من تاريخ حضاري عريق، وإمكانات جغرافية واقتصادية وثقافية تعني كل بقاعه ومُدنه العريقة
في الفترة 1- 4 من تشرين الثاني 2009، نظم المجلس الأعلى للثقافة في مصر ملتقى القاهرة الدولي الأول للقصة العربية القصيرة تخليدا لأسم المبدع الراحل "يحيى الطاهر عبد الله" في مركز الإبداع الفني في دار الأوبرا
لا تكاد صفحة الواقع التعليمي تذكر شيئا واضحا قد تحقق في مجال التعليم والتقدم المعرفي المطلوب الوصول إليه من خلال ديباجة الإصلاح الذي ينادون به،
بعد مسيرة خمسة أيام/بين المسالك الوعرة منتعلا خفين من جلد الماعز الخشن/وصلت الى نقطة "الحريك" *
فاطمة الحويدر كاتبة قديرة من المملكة العربية السعودية، تغلف نصوصها الادبية بلغة راقية، ويتميز أسلوبها الأدبي بالتشويق والامتاع، حروفها تمتلأ بالاحاسيس الرقيقة وكلماتها تكتنز بطلاقة الخيال،
عندما كان النحات طارق المعروف يغرس يداه في غرين الفرات الممتد في مدينة بابل، ليصنع منه أشكالاً نحتية صغيرة، لم يكن يدري ان هذه الأشكال ستولد لديه عشقاً للطين لم يبرأ منه طوال حياته www.tarikalmarouf.com