أعتذر .. لا لأني تحرّشتُ ذات حلم بضفائر شَعركِ الذهبية/ولا لأني تساءلت بيني وبين عيني : كيف للربيع أن يخلع ثوبه الفصلي ويُبعث بشراً سوياً !/أعتذر .. لا لأني أطفأتُ ضوء القمر حين نثرتُ
هل يعقل أن يعجب جمهور السينما بمنظر الدماء وهي تنساب من الرقاب لتستقرفي النهاية إما على جسد فاتنة أو صعلوك ؟ أم ان هذه الدماء سالت بحرارة حب جارف جمع بين مراهقة ومصاص دماء
هل يعقل ان كاتبا بشهرة وقامة الكاتب الامريكي الروسي الأصل " فلاديمير نابوكوف " ( 1899 - 1977 ) يفكر في حرق نتاجه الروائي الرائع بعد ان سكب على الورق ولسنوات طويلة ، من عرقه وجهده
يسعى الناقد والكاتب المسرحي قاسم مطرود إلى كتابة نصوص غير مسبوقة، حالِماً في إضاءة بُقع غير مكتشفة في كتابة النص المسرحي المعاصر
قاسم مطرود ناقد وكاتب مسرحي وشاعر عراقي،يقيم في هولندا وله اهتمامات متعددة،يرأس تحرير مجلة "مسرحيون"أول مجلة باللغة العربية على شبكة الإنترنت تعنى بالفنون المسرحية والأخبار ونشر النصوص
ثيمة " الانتظار " التي يتناولها قاسم شــــــان الكثيرين من الكتـــاب القدامى والمحــدثين.. كان مصيبا بتشخيصيها.. وإنني اعتقد أن " الانتظار " صار سبيلا لقلق العصر
إن مجموعة من القتلة طلبوا من رجل أن يقتل ابنته وان لم يفعل يُقتل هو. ووضعت نفسي مكانه، لكني لم اعثر على حل ولم أتوصل إلى أي قرار.
أحيانا وأنت تتصفـح قائمـة كتب أو موقـع، تقـع عينيك علـى عنوان أو اسـم لمقالـة أو نص يشد انتباهك ويثير فضولك لقراءة فحـواه، ربما لتتأكد من العلاقة التي تربطه والعنـوان
هناك أعمال إبداعية لا يمكن لا الحديث ولا الكتابة عنها (أعمال سامية، لكنها غير مقدسة). كما ليس بمقدور المرء فعل أو عمل أي شيء حيالها سوى تركها تغزو وجدانه بصدق وأن يوسع لها محيط ذلك الوجدان،
إن الهدف من الإصلاحات التعليمية التي نسمع عنها كل مرة هو تجميع القطاع التربوي بصفة عامة وصولا إلى غاية توحيد التوجهات والقرارات التربوية الصادرة في حينها، كل هذا جيد كما يأتي غالبا