يعد الشعر الحر قطيعة إيستيمولوجية للقصيدة العربية التقليدية، وقد أملت ذلك الظروف التي عاشها الشعراء خصوصا بعد نكبة فلسطين 1948، وهزيمة يونيو1967، فكان أن أعاد الشعراء وغيرهم النظر
رأيتُ الدّهــرَ خوّانـا ويستترُ وباقــي العمر ِ في جنباته ِ حفـرٌ سقاني كأسَ أوهام مـــزركشةٍ وأبدى ظِلُّهٌ المــكنونُ ما ستروا
(قصة شعرية وأُقسمُ أنَّ أغلب عناصرها حقيقية ، صاحبتها امرأة لا تحتملُ الشوق... ساقها قدرها إليَّ، وما مجيئها ورحيلها إلا كالوهم لأنها غير قادرة ٍ على أن تعبر ضفاف أنهر العِشقِ)
هل كان يجب أن تحترق غزة ويسقط هذا العدد من الشهداء والأشجار والأزهار كي أتمكن من سماع صوتك الغائب أو المغيب عني قسراً ؟
يشهد عالمنا اليوم تغيّرات متسارعة ومتتابعة، حتى بالمفاهيم والتنظيرات، وتكاد تهتز كافة المسلمات والبديهيات.. ويتحوّل اللاحتمي واللامحدود (وهي مفاهيم ما بعد حداثية) إلى وسيلة للوصول إلى المعرفة،
كانت الشمس في لحظات التالق الاخير برفقة الوانها التي تشبه الوان حنيني..كانت تودعني بصمتٍ حزين دون ان تصرخ في وجه الظلام الذي يخاف الحرية....
تحدثت وسائل الإعلام المختلفة على نطاق واسع من العالم عن شخصيات عربية هامة فازت بجائزة نوبل. كل شخصية لها دورها الهام والمؤثرفي ميدانها الذي برزت فيه. أتحدث الآن عن إحداها،
قضية "التمييز" بين البشر قضية متأزمة في جميع الاوطان والمجتمعات والدول مع تفاوت النسبة والمقدار من بيئة لآخرى، ولا تخلو بقعة على وجه الأرض من وجود تمييز بين أفرادها مع تعدد المظاهر وتنوع الأشكال
ضمن" سلسلة تراث (14 ) " لمنشورات جمعية تطاون أسمير، التي تعنى بالبحث والتحقيق في التراثين الأندلسي والمغربي ، طبع مؤخرا كتاب بعنوان "أكريــة السفـــن من أهل القرن الرابع الهجري
تعكس النقوش والرسوم المستخدمة في نسيج المفروشات طبيعة الحياة والاحوال الاجتماعية والثقافية للشعوب وتنعكس طبيعة حياة العشائر الكردية في فن النسيج المحلي اذ احتفظوا بهذا الفن الاصيل عبر القرون الماضية وأصبح معروفاً كهوية متميزة للكرد