وصلت لمطار دولة عربية ذات استقرار وهدوء طبيعيين يشهد لها غيرنا قبلنا نحن العرب ووقفت أمام ذاك الشباك ذا الصوت الخفي والذي غالباً ما تسمع فيه ومنه صوت الأختام وهي تقرع الرؤوس قبل أن تختم هذا الجواز أو ذاك
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، صدرت رواية "أساور مهشمة - من دفاتر امرأة" للكاتبة والروائية " سناء أبو شرار". تقع الرواية في 148 صفحة من القطع المتوسط، تصميم الغلاف: محمود ناجيه
أنا الطفلُ... ومع الزمنْ ./وأنا نورُ العشاقِ الذينَ قضوا ذاتَ تاريخٍ، بلا أملْ ./في مركبِ الحب،/وفي سرايا اللهفةِ ،
وكنتِ في أحدِ الأيام نخلة ً!Lنشرَ عليها القمرُ منامتَهُ الضوئية وذهبَ عارياLيبتردُ سابحاًLبين أجفان الشعرِ
حين نتصفح الأجندات بحثاً عن تواريخ محددة، أو بحثاً عن محطات توقف فيها العباقرة في أزمنة او امكنة اندثرت، نجد آلاف الصفحات تتحدث بلغة الانبهار عن مفكر من هذه المدينة، أو مبدع في مجالات الادب والفنون والفلسفة والحكمة والتاريخ،
في العهد العثماني الاخير شهدت حركة الخط العربي في الموصل في فترات من التارجح بين التأثير والتأثر والخمول والنشاط والتراجع احياناً.. هذا ما يقوله الباحث الخطاط الاستاذ عامر عبد الله الجميلي التدريسي في قسم الاثار كلية الاداب
أبي الأسود الدؤلي ظالم بن عمرو بن سفيان(16 ق.هـ. - 69 هـ ), ولد في الكوفة ونشأ في البصرة,ويعتبر أول من وضع علم النحو واشكّل المصحف. وهو أول من ضبط قواعد النحو، فوضع باب الفاعل، المفعول به، المضاف وحروف النصب
هيهاتَ ينطفئُ العراقُ و نبضُهُ/بدروبِ أربابِ الجَمَال ِ يُرتـَّلُ هيهاتَ يُمحَى مِنْ خرائطِ عاشق ٍ/والعاشقونَ نميرُهُ المتسلسلُ
الأركانة شجرة مباركة فريدة، لا تنبت إلا في المغرب، في منطقة محصورة من جنوب البلاد، بين الأطلس الكبير وحوض ماسة. وهي تطرح ثماراً شبيهة بالزيتون، تُعصر، فيُستخرج منها زيت فائق المزايا، يُستخدم في الغذاء والعلاج الطبيعي والتجميل
كان التعب يغمر أحمد من جراء العمل الروتيني الذي يداوم عليه يوميا ذهابا وإيابا إلى المدرسة على دراجته النارية البطيئة التي خرت قواها من كثرة الأعمال التي تقدمها له طوال عشر سنوات، تحت المطر ، أو في لحظات الشمس المحرقة