رحل قبل أيام شيخ الفنانين العراقيين الفنان الرائد عيسى حنّا عن عمر ناهز التسعين عاماً، تاركاً خلفه تراثاً بهيّاً من المثابرة على الخلق والإبداع والفن الجميل.
ألخميس كان يوما مميزا لديها فقد إرتدت أحلى ملابسها وتزينت على غير عادتها ، لكنها لم تستطع أن تمحو دمعة ظلت عالقة على خدها وهي تتذكر أنها وبعد كل هذا ألنفي والتعسف سوف تقف على أبواب نوبل لتفوز بأكبر جائزة أدبية عرفها ألعالم
العنف ظاهرة معروفة، رافقت الإنسان وتطوّرت معه عبر مراحله التأريخية المختلفة، واتخذت أشكالاً وألواناً متنوعة، تبعاً للهدف الذي مورست من أجله هذه الظاهرة.
خرج المعطي كعادته يوميا يحمل سلعته على حماره ليبيعها بكل الدواوير التي يمر بها، فزبنااؤه لا يستطيعون شراء مواد العطارة إلا من عنده، يثقون به كل الثقة ويعطيهم اليقين على أن كل أنواع التوابل التي بيعها لهم ليست مختلطة بشيء آخر،
وزِّعي قـلبي /على كلِّ مراياكِ /وطنْ وانثريني /في بساطِ الحبِّ /ورداً يتسامى
لايذكر اسم الشاعر أديب كمال الدين الا وذكرت معه الحروف التي أصبحت لقبه وبصمته الخاصة في المشهد الشعري العراقي والعربي على حد سواء ، ولم يكن ذلك وليد الصدفة ولم يتكررعشوائيا في منجزه الشعري
يسلمني القلق إلى الأرق، فيغدو جسدي نهبا للسعات الفكر المتحفز وقرصات الألم، وأهم بدخول المنطقة المحظورة في ذاكرتي، فتدخل أمي بكوب من عصير، تتبعها أختي بصحن من الفاكهة وأخي بكيسٍ ورقي،
لم يمضيا السيد والسيدة نيكوليتش سوى أسبوعين بالعاصمة. وكانت تحدوهما رغبة في أن يستمتعا بكل دقيقة من إجازتهما القصيرة. بعد أن شاهدا إحدى الأوبرات. على الرغم من أنها كانت مُضجرة إلى حد البكاء،
لا أستطيع أن أمنع نفسي من قراءة مقالات الناقد المصري والعربي الكبير الدكتور جابر عصفور، ولا أستطيع أن أواجه تلك المشاعر المفعمة بالإعجاب والتقدير لكتاباته الرائعة والجميلة والقيمة