كثر الحديث عن أسباب التخلف العربي وجذور الفشل وعوامل الانحطاط، وما تعيشه الأمة من آثار سلبية في كافة الجوانب على الرغم من التغيرات البسيطة في مجالات السياسة والاقتصاد والتعليم التي تتباهى بها
أفراس بحوافر ذهبيةLتركض عبر مَراح/الروح نحو قناطر ذاكرة/عمياء/لا تعلم كم رسم العنكبوت
لعينيك طقوس مقدسة /لعينيك /نتعمد في انهار هائجة ونبتهل بخشوع /وان لا نحلق مشاعرنا
ديوانٌ شعريٌّ جديدٌ للشاعر السعودي فيصل أكرم صدر عن دار (الفارابي) ببيروت هذا العام 2009، وهو الكتاب العاشر للشاعر بعد: الخروج من المرآة 1997، التداخلات 1999، قصيدة الأفراد 2001
شارك نادي بريخت للفنون الدرامية، التابع لجمعية الهدف للصداقة والرياضة، في الإقصائيات الإقليمية لربيع مسرح الشباب، لإقليم ابن مسيك، بعرضها المسرحي "سياط تحت وطأة الأنخاب
لا أعرف أين يكون محلك في دنيايّ /أو أين يكون محلي.. لكني أعرف أن الحزن النازف من عينيك يبتز فؤادي...
يحمل هذا اللقب سطوة هائلة في المجتمع العربي خاصة عندما يبدأ في التقهقر، فالقائل الشعبي المهزوز فكرا وقولا والموصوف جرما بالشاعر، ومعه كتاب الخواطر الموصوفة ظلما للشعر بوصفه،
يمثل الشباب شريحة اجتماعية هامة لما يتمتعون به من قوة وحيوية وتميز ، فالشباب أكثر الفئات تفاعلاً ونشاطاً في بناء المجتمعات ، حيث يمتلكون استعداداً لتقبل القيم والمعتقدات الجديدة مندفعين نحو التغيير
هي النفس الشاعرة تميل أن تعيش انعطافات حالاتها وتثورات مشاعرها، تفجر طاقات إشاراتها إلى تلك الرموز التي أخذت حيزها الدائم على الوجدان، ليصبح الشاعر غير قادر على أن يسحب أنفاسه دون أن تمر