عندما تفتحت أزهار وعينا بالحركة الثقافية العارمة في بغداد أواسط السبعينات كان اللقاء بشاعر كبير كعبد الوهاب البياتي حلما صعب المنال، كونه جوال آفاق دائم، فما أن يعود من عاصمة حتى يجد دعوة بانتظاره
لعله بات من المسلم به أن أمن الإنسان هو جوهر الحق في التنمية، وليس ثمة تنمية بدون بيئة مؤاتية تتميز بالاستقرار ، وتخضع لقوانين نافذة وعادلة، وحكم رشيد، وفرص متساوية، ومشاركة حقيقية
الثلاثاء : 25 ـ 8 ـ 2009 كدُّ الفتى عبادةلا اُحبّ الفتى أراهُ أذا ماعَضَّهُ الدَّهرُ جاثماً في الظّلالِ(ديك الجن) يقول القس الأمريكي، الخطيب الكاتب إيمرسون، إن الأحداث الكبيرة معلقة بفرص صغيرة.ويقول غريب المتروك، بعد الاتكال على الله، إن الأحداث الكب...
رغم أن الأنفلونزا لم تكن يوماً مرضاً خطيراً، إلا إنني أعلن الكره لفيروسه الكريم على كل منابر الكون الصديقة والمحايدة وحتى المعادية، فأن تستيقظ صباحاً وأنت تشعر أن كل عظمة في جسدك
سألتُ الناسَ في صحْوي/وفي نومي وبين العين والأجفانْ/سألتُ فقيرنا الأعدمْ/سألتُ غنيّنا الأفخمْ
النونُ، النسوةُ،يتقاطرنَ، ويتقطَّرْنَ، يصرنَ نسيماً،/يتحولنَ،/حريرا هفَّ ،
لا شك أن عصرنا في حاجة إلى إبداع ثقافة متعددة المشارب ومختلفة المواضيع تشكل هدفا في طرق باب التقدم المعرفي والحضاري الذي تعرفه الكثير من الأمم المنتشرة في بقاع العالم.
كان هنالك ضابط عراقي يتمرن في الكلية العسكرية التركية على فنون القتال وليس على فنون السياسة، والذي أصبح فيما بعد شخصية سياسية لعبت دورا مهما في حياة العراق. وقد كانت طبيعة التمرين
هذا ما صاح به الوجع الذي يدعى جواد الحطاب ذات جرح مايزال يرعفنا على امتداد الشهيق والزفير.. وما أصيح به اللحظة فوق عراء نزفنا المشرع ..
انّ ماكتب عن استخدام المينا في توشية المصاغ الاسلامي نادر وقليل؛ اذ لم يحض هذا الفن الرفيع، الذي يدعم وينوّع القوّة التعبيريّة للمصاغ بدراسات توازي ألقه وجمالياته.