يعود استوديو (الممثل ) بحلّة مسرحية جديدة بعنوان ( خارج الزمن ) مأخوذة عن رواية ( حفلة التيس ) للكاتب (ماريو بارغاس يوسا) وهي من إعداد الشاعر عواد ناصر وروناك شوقي
لا يمكن أن نتصور وجود جماعة العدل والإحسان دون شيخها ومؤسسها، شيخ الرؤى والأحلام وأضغاثها، "عبد السلام ياسين" صاحب أسطورة مخاطبة الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)، ومبدع العديد من الكتب
ليسَ كأنَّ ثمةَ مدخلاً، للتسلّقِ/إلى غنائي ولكنْ؛ ما القصيدةُ، إنْ لمْ تكنِ الكوّةُ/على حقلٍ مفتوحٍ
بينَ عينينِ أذبلتهما اختصاراتُ الورقِ الذابل وإخفاقة واضحة تماماً يُصبحُ القلبُ عاجزاً عن أداء عَملهِ كالمعتاد بينما كل الآلات تعمَلُ بشكل منتظم ، لا توقفها النظرات ولا خيبة الأمل.
اليومَ سأشــربُ كأســي شاياً بالعسلِ ... اليومَ ، أُحَيِّـيكَ وأشــربُ نَخْبَكَ ... كأسَكَ ، شاياً بالعسَلِ !
عندما قام شاب موتور في مساء الجمعة 14 أكتوبر 1994 بطعن نجيب محفوظ (11 ديسمبر 1911م - 30 أغسطس 2006م) في رقبته بالسكين محاولا إغتياله، كتب المعلقون وقتها أن هذا الشاب لم يكن يعرف
قال لي اكتُب لتعرف من تكون/واذهب بعيــداً في شعاع الشمس هبني فؤادك كي أعيش لساعة أخرى/وزيِّن ذكرياتكَ لتعرف من أنا
اِكْتَمَلَتْ عُذْرِيَّتِي وَلَمْ تَكْتَمِلَ النُّبُوْءَة فِي عُتْمَةِ وُضُوْحِ الغَيْمَة/الّتِيْ تُظَلِّلُ بُؤْرَةَ العَيْنِ
الحبُّ تجربةٌ فريدةٌ ومهمةٌ. ولكن هل تكفي تجربةُ الحبِّ نفسها كحالةٍ غريزيةٍ نعيشها؟ أم أنَّ كل طرفٍ يرنو للالتصاقِ الدائمِ بالآخر، وأن يكونَ مع توأمهِ، بالزواج؟