لأنه نوّارة الجاه والعلم وصاحب اللسان الجريء ، تبرع بحمل سيل التواقيع وسار على بساط شجب أحمر ، خلفه تعلو جوقة الأصوات ، تصعد بــــــــ (لا.لا.لا)
قواريرُ تتكسرُ في الحانةْ./وأخرى تتشققُ وكؤوسٌ منَ الذهبِ الخالصِ/تمضي إلى الصالةْ .
بدأت علاقتي بهيئة الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية منذ أن تعرفت بالمستشار فوزي عبد القادر الميلادي في أواخر السبعينيات، فكلفني بكتابة أوارق تخص الهيئة على الآلة الكاتبة ، ثم عرض عليّ أن أعمل سكرتيرا
الأبيض..وكل هذا الليل الكريم شحيحٌ دون حلم.. ليلٌ أنثويٌ يترقرقُ علي ..أنساهُ الآن كما نسيتُ غسل أسناني البارحة..
في فنّ الإخراج المسرحيّ ثيمة فجّرها ( بريخت) : الفجوة - مسافة التوتر . وتتوضحُ الفكرةُ حينَ مشاهدةِ المسرح الحديث , حينَ يخاطبُ الممثلُ الجمهورَ , وهذا ما لمْ يكنْ عادة المسرح الواقعيّ
هل وصلت الى مدينة اين. انت من بنيت نشيدا سامقا تغار منه السماء. اذا وصلت..قل لنا كيف هي اين .المدينة اللغز التي تقض مضجع الوجود.
يغلب عموما على إبداعنا التقية والتطهير واحترام المحرمات، التي دعا البعض إلى احترامها دون موجب حق، فترى المبدع يعاني من إخراج ما تحتويه قريحته من إبداع وجمال بحرية ومسؤولية وإرادة قوية،
تُعتبر ثقافة المبادرة ركيزة من ركائز الاقتصاد المعاصر، فلا يُمكن للقوانين وحدها ولا للتمويل وحده أن يُشجّع الناس على المبادرة بخلق فرص عمل ما لم تكن هناك ثقافة داعمة للمبادرة وراعية لها
علاقتي بالورق والقلم علاقة حميمية بدأت منذ زمن طويل وهي وليدة إيماني الشديد بدور" القلم والورق" في بناء الإنسان وتشييد الأوطان، فهما طريقان متلازمان نحو إنجاب العبارات الشامخة وولادة الحروف
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، صدر للشاعر المغربي "عكاشة البخيت" ديوانه الشعري الأول، بعنوان "خنادق الضباب". يقع الديوان في 88 صفحة من القطع المتوسط، ويضم ثلاث عشرة قصيدة.