أن تسمع صوتاً يشبه صوتك/وترى وجهاً يشبه وجهك وإذا تنظر خلفك../سترى أنك سرتَ طويلاً، من قدميك إلى كفّيك
لا شک فـﻰ أنّ الأدب العربـﻰ و الفارسـﻰ بمقوماتهما العريقة و تجاربهما الخصبة ، يعدّان رکنين رصينين فی تشييد الحضارة الإسلامية و العالمية . إنّ الأدب العربی لقد استطاع أن يتسّرب إلی أعماق الأدب الفارسی
إن إضاءة التاريخ غطت هؤلاء الذين برزوا من منابت شتى وتراصفوا تحت لواء القانون حيث آوى كل هادف من هؤلاء إلى مدرج من مدارج العلو والرفعة وأفاضوا ونوروا زوايا كثيرة في قمم محسوبة وتصدروا وزارات
قبلتك ،على خدك الطريِّ المشعِّ/قبلةٌ نابعةٌ من قلبي مجنوناً كنتَ معي، وأنتَ تمسحتها بعيداً/مثل لعبة الغميضة
على الساحة العربية ثمة الرقابة الذاتية، أو الرقابة على الذات. وللرقابة على الذات بواعث وأسباب سياسية وخلقية واجتماعية. ومنها التنشئة على الحذر أو الخوف، وأحيانا المغالاة في الحذر،
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للكاتب الساخر "إيهاب طاهر" كتابه الجديد بعنوان " حمرا". يقع الكتاب في 444 صفحة من القطع المتوسط، ويضم 39 نصًا ساخرًا. تصميم الغلاف للفنان عمرو فهمي
في استطلاع رأي : 41.3 % اعتبروا ان الفضائيات العربية ليس لها دور مؤثرعلى الرأي العالم الدولي طرح مركز الدراسات العربي - الأوروبي من 6 /9/2009 الى 13/9/2009 سؤالاً
کان الوقت عصرا باهتا، عندما حاولنا أن ندخن من السکائر الموجودة في العلبة الصدءة، کانتا مبللتين.. لدرجة، عندما کنا نحاول تدخينها و قبل ان نولعها، تتکسر من الوسط.
قصة (سميراميس) حدثت قبل اكثر من الفي عام، وهي ليست اسطورة بل هي جزء من التاريخ الساطع الا ان قصتها تعتبر اسطورة هزت التاريخ والثقافة. (سميراميس) فرضت حضورها شأنها شأن (كليوباطرا)