ليسَ صعباً اللقاءُ (بمزكين طاهر ), فهي التي تريدُ لقاءَ الأدباء والفنانين أينما كانوا , و ليستْ غريبة عن مدينة عامودا التي عرفتْها قبلَ إنطلاقتها الغنائيّة , بلْ قبلَ شهرتِها . هذا المنزلُ ( منزل الشيخ عفيف )عرفها
اللغة رداء الفكر، بها يعبّرالإنسان عما يحتاج إليه، وبما يجول بعقله وقلبه ، وهي وسيلة تفاهم بين الأفراد والمجتمعات والشعوب والدول، واللغة ضرورة اجتماعية إنسانية حضارية، تقتضيها الحاجة الملحة إليها،
كان السيد المدير محظوظا لأن يأخذ صورة أحد الملوك الراحلين وهو يزور المدرسة التي يتحمل مسؤولية الإدارة بها. كان مديرا سعيدا وغير متحامل على معلميه رغم ما كان يمثله المدير في سنوات السبعينات
إنهض ياعبد الستار لكي لاتسلبنا أعيادنا الإفتراضية ونحن نرمي بأمنياتنا فوق رماد الوجوه والقلوب.. إنهض فثمة الكثير من القصص والروايات تنتظر أصابعك لترسم لها الأجنحة وتطلقها في فضاءات بوحك
*أزمات كبرى تشتعل في أرجاء المعمورة، تختلف أشكالها وتتعدد مصادرها، فقد تكون بيئية أو صحية أوناتجة عن الفعل البشري كالحروب مثلا، لكنها تأتي نتيجة الكوارث والمآسي التي تلحق الضرر بالإنسان
إذا كانت قلوب وعقول نساء العراق مع العراق أينما كنّ، فالعراق بخير مهما كان. وكيف لا يكون البلد بخيرٍ وبين نسائه من تُحوِّل الفجيعة الشخصية والعامة إلى "أوديسة" الطبخ العالمي؟
هذه القصة المؤلمة، الوحيدة التي حدثت ما بين النهرين، ذلك القطر ذو العجائب، وسأكتب قصتي كما خبرتها وعايشتها.
عبارة علقت في أماكن كثيرة , داخل العمل وخارجه من باب "الوقاية خير من العلاج" للحيلولة دون إنتشار العدوى بفيروس اتش1 ان1 المعروف بانفلونزا الخنازير , ومحاصرته قدر الإمكان
يدل الواقع التعليمي في بلادنا، والوضع المتخبط الذي وصل إليه في السنين الأخيرة على أن حقنة الميثاق الوطني للتربية والتكوين كانت موجعة دون أن تحد من انتشار فيروس الفشل والعشوائية داخل الميدان