الصينية ورؤيتنا الوسطية

سليم مطر/ جنيف

التاوية مثل كل عقيدة، تحتوي على جانبين مختلفين: الجوهر الفكري ثم المكملات الاسطورية الشعبية. ففي التاوية كما في كل عقيدة، مع الاساس الفكري هنالك الكثير من التصورات الروحية والطقوس والحكايات

علاقة المدرسة بالإعلام العمومي والنزاهة المطلوبة

عزيز العرباوي

المدرسة مؤسسة تربوية اجتماعية مجتمعية مفتوحة على الجميع دون تمييز مؤسس على الحقد والكراهية وعلى أفكار ومرجعيات أحادية الجانب أو على قرارات مملاة من أعلى دون مشاورة ونقاش حاد،

انطلاقة أولى لمؤسسة الدوسري للثقافة والابداع

رشا فاضل

يفتتح يوم الأربعاء 30 أيلول في أرض المعارض معرض دار الأيام الثقافي السنوي للكتاب في مملكة البحرين، والذي يشارك فيه مجموعة كبيرة من دور النشر العربية،

سرقة رمبرانت !

كانت ستوكهولم ألعاصمة السويدية تعيش أعياد ألميلاد في 22 ديسمبر / كانون ألأول عام 2000، وفي ألساعة 4:45 بعد ألظهر على وجه ألدقة والأرض وقد إفترشها ألثلج وكأنه سجادة بيضاء

ولو في الصين ....

سـعدي يوسـف

في أوائل تشرين أوّل ( أكتوبر ) هذا ، سأكون في الصين ! سأكون هناك مع احتفالات العيد الستين لتأسيس جمهورية الصين الشـعبية

عبد ألستار ناصر.. لاتقل لنا وداعا !

شاكستنا دهرا وها أنت ملقى على ألسرير دون كلام فمن يشاكسنا بعدك ، أم أن صمتك أصبح أكثر إيحاءا من كلامك ! كان لك لقاء مع إحدى ألصحف وقد أخبرتهم بأن ألذي سيقتلك هو ألعراق ، وأن من سيهّد عظامك ويفنيك ألعراق

حَرَمُ الهَوَى.. فَمُهَا

د. محمد جاهين بدوي

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدرت الطبعة الثانية من ديوان "حَرَمُ الهَوَى.. فَمُهَا" للشاعر "د. محمد جاهين بدوي". يقع الديوان في 150 صفحة من القطع المتوسط، ويضم 32 قصيدة،

الأبدية أصغر من جسدين

وها نحن نفعل الحب تحت أغطية الخريف /نتكور مثل نعام مجنون و خجول

أحزان رمبرانت وأفراح كريستي !

لم يكن ألرسام ألهولندي ألعالمي ( رمبرانت ) يتصور وهو يشهر إفلاسه ويبيع معظم لوحاته ألفنية بما فيها تلك ألتي إقتناها وصرف على شرائها ألكثير من ثروته أنه سيبيعها عام 1650 بدراهم معدودة ليسدد ديونه

تسخير الدين لشرعنة اغتصاب فلسطين

حسن عثمان

لطالما كان الدين ممراً ومنفذاً لتبرير الكثير من الوقائع والأحداث والأعمال المنطقية وغير المنطقية على مر السنين، حيث يستغل الكثير من رجال الدين، والمستغَلين (بفتح الغين) بدورهم من قبل رجالات المال

معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  

  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
  •  
©2024 جميع حقوق الطبع محفوظة ©2024 Copyright, All Rights Reserved