أختلطت الأيام ببعضها وأنا ساهياً عن لوازم الغربة لم أحسب حساب الخسارة ، قفزات المزاج ، تبدل الأجواء والحنين الى الشمس
غلاف المسرحية أصدرتْ دار فابر أند فابر اللندنية الشهيرة ، عملاً مسرحيّاً لديفيد هَيْر بعنوان " الأمر يَحْدُثُ " وهي العبارة الشهيرة التي قالها دونالد رمسفيلد ، وزير الدفاع الأميركي ، بعد أن أُبْلِغَ بأنباء النهب في بغداد بعد الإحتلال في 2003 .قُدِّ...
الأزياء التقليدية النسائية المغربية قديمة قدم تاريخ المغرب، الذي وفدت عليه حضارات من الشرق والغرب وامتدت مساحته شرقا إلى تونس وشمالا إلى الأندلس. مع الاحتفاظ بخصوصياته. ولهذا لا استطيع أن أقف على بداية التفصيل والخياطة والفتق والرتق . وسأنطلق...
يمثل الإحساس بالمكان مكونا أساسيا من مكونات الإرضاء العاطفي للإنسان من خلال معيشته في مكان محبذ و قريب من ذاته و يجسد مفاهيمه العامة وغايته و وحاجاته ، الا أن الإحساس وبشكل عام يمثل دعما و إسنادا مهما لهوية الجماعة وتماسكها بداخل أي فضاء وظيفي يشغله...
ستكون وقفتي عند التلاقي / التمازج الحضاري أو الصدمة الحضارية بين الشخوص والبلد الذي يقيمون فيه، نرى ان الرواية العراقية ( النسوية ) قد تجاوزت الاقتصار على البطل الرجل وجعلت البطولة مقاسمة بين الجنسين ..لاوجود لمحسن وحده كما الحال في رواية ( عصفورمن...
غادر ماركس مكان إقامته لندن في التاسع من شباط 1881 متوجهاً إلى باريس، ليودّع ابنته الكبرى المسماة جيني أيضاً، ويتابع رحلته إلى مرسيليا ومن ثمّ إلى الجزائر المدينة التي وصلها بحراً في العشرين من شباط؛ حيث أمضى فيها إثنين وسبعين يوماً، نزيلاً في أحد ال...
" الجواهري العظيم " وقَرُبَتْ من هذه الواقعةِ ، واقعةُ ذاتِ النحيَينِ ، وهي امرأةٌ من بني هُذيل جاءت عكاظَ ، ومعها نَحيانِ من سمِنٍ تبيعهما ، فأتاها خوات بن جُبَير ( ر ) فأخذ منها نَحْياً ، ففتحه ، فذاقه ، فدفعَه إليها ، فأمسكتْه باليدِ الأخرى ، ثم...
قصيدة : أودِنْترجمة : سعدي يوسف كان طليقاً ، في الأقلّ ، آنَ وصلَ ، لأداءِ مَهمّتِهفي هذه البلادِ التي لم تقعْ عيناه عليهاالبلادِ التي كُلِّفَ تقسيمَهابين شعبَينِ متعاديَينِذوَي قُوْتٍ مختلفٍ ، وآلهةٍ خصيمةٍ .في لندن ، قالوا له :" الوقتُ قصيرٌ . ولم...
لماذا حين نقرأ نصوصا جميلة نتصور انها تمثل روح منتجها وسلوكه اليومي؟ هذا التصور الخاطىء رافقني طويلا، في البدء تجرعت خيّبة التضاد الحاد بين الشخص ونصه، ثم حاولت ان اجد تأويلا سيكولوجيا : مرة أقول هي لحظة تطهرية يحاول المؤلف الاغتسال بماء النص
قلق وخشية شديدة من أن تضيع ملامح جريمة سبايكر التي تم ارتكابها من قبل عصابات داعش ومن تحالف معها من أبناء مدينة تكريت العام الماضي والتي راح ضحيتها أكثر من 1700 طالب حربي جميعهم من الطائفة الشيعية كانوا يرمون التوجه إلى مناطقهم في الوسط والجنوب.