إبراهيم سلمان من الأسماء التي لمعت في سماء الأدب والفن الكوردي أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات في كوردستان وبالأخص في منطقة بهدينان، وكانت له حركة نشيطة في المسرح وكتابة القصة القصيرة ومازال عشاق القصة القصيرة
بالنسبة لجمع الأعمال الفنية الاسلامية مثلاً، فقد كان لمهرجان العالم الاسلامي الذي أقيم في لندن عام 1976 الريادة في تقديم فنون المسلمين الى مجتمعات الغرب، وخاصة في بريطانيا. وهو نفس العام الذي أقيم فيه أول مزاد للتحف الاسلامية في دار كريستيز في لندن
كانت عطلة طويلة بكل المقاييس، وكان الملل يجثم على أنفاسي، وضاعف من حدة الأمر مكوثي في البيت لمرض ألم بي و تركني طريح الفراش. أبريل شهر التقلبات، والأمطار الكاذبة، والأخبار الملفقة، و...
قفلنا راجعين من حيث أتينا، هدفنا كهوف إيلورا Ellora caves ويبدو الأسم ذا وقع جميل على الأذن، فهل سيكون الأسم مطابقا للرسم؟ هذا ما سنراه بعد ساعة ونصف الساعة إذ تبعد هذه الكهوف قرابة 30 كم الى الشمال الغربي من مدينة آرانغ آباد حيث نقي
في بيته الفقير ـ الآن على الأقل ـ تعاوده الليالي المؤرقة، وهو الذي ينشد الهدوء مبتعداً عن مضار المدن التي لا ترحم . هو الخارج من أوربا والداخل ـ عبر بوابات زنجيته ـ إلى داره القديمة في قلب الغابة
في قلعة( ممباسة) وذاكرة هذه المرأة تؤرخ لمائتي عام ، فمنذ أن تحركت سفن الغزاة البرتغاليين من ميناء لشبونة وهي على سطح إحداها كانت تحلم بالريف وأمسياته الخيالية الرائعة بين أشجار باسقة تتخللها أشعة القمر الفضي في الليالي الإستوائية الصافية.
لعلّ الحديث عن حصاد لما سُمّي بالرّبيع العربي، ونسمّيه اقتباساً عن المازني "الهشيم العربيّ" مبكر، إلّا أنّه لا بدّ من قراءة واقعيّة وموضوعيّة لما نعيشه اليوم من أحداث على الرّغم من تسارعها وعلى الرّغم من الإحباط المشتّت لعقولنا والمتمكّن من حياتنا...
أستوقفني هذا العنوان الفرعي في كتاب الناقد الراحل غالي شكري (برج بابل) وهو يرصد جلسة شعر، في لندن كانت تضم نزار قباني، سميح القاسم، نذير العظمة، محمد عفيفي مطر، والشاعر العراقي رعد مشتت.. والناقد الكبير غالي شكري..يسجل انطباعته النقدية كشاهد عيان في...
اسمٌ شعريٌّ وثقافيٌّ ذو حضورٍ لافتٍ.. بصمةٌ إبداعيّةٌ تستمدُّ نسْغَ رحلتِها مِن وطنٍ، لا تحتاجُ خارطتُهُ الشّعريّةُ والثقافيّةُ والإنسانيّةُ إلى تعريفٍ.. ومثلما هي حاضرةٌ في الشعر، فإنّ لها محطّاتٍ بارزةً في البحثِ والتوثيقِ والكتابةِ الصحفيّة، في ا...