طالما كنت أنأى بنفسي عن الكتابة عن المسؤولين لسببين أولهما : أن المسؤولين يتشابهون في لغتهم المثالية وغالبا ما يكونون مدججين بتلك الأجوبة الجاهزة المعلّبة التي لا تدع ثغرة للسؤال أو الانتقاد ، والسبب الثاني هو خوفي من أن اتهم بمحاباة أي مسؤول تضعه ال...
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للكاتب والقاص " محمد العلقامي" مجموعته القصصية الأولى " ومضات قلب ".تقع المجموعة في 88 صفحة من القطع المتوسط، وتضم 35 قصة؛ تتراوح ما بين القصيرة والقصيرة جدًا
الجينات تحدد اختيارنا للطرف الآخرفي الوقت الذي كشفت فيه دراسة أمريكية على أن الجينات هي التي تقف وراء السقوط في مخالب الحب من النظرة الأولى، أكدت دراسة أمريكية أخرى أن حرارة الحب يمكن أن تصمد حتى أمام رتابة الحياة الزوجية.
خمسة وخمسون عاماً مضت على آخر معرض ضخم أقيم للفنان بول غوغان (1848-1903) في العاصمة البريطانية، وعندما بادرت صالة «تيت مودرن» مبادرة المعرض الجديد، فإنها كانت تفكر بالأجيال الجديدة، تلك التي نشأت في القرن الحادي والعشرين
انبثق أمامي فجأة بهامته الباسقة ، لكن انحناءاً ما أصاب شموخها ، فأصابني بالذعر ، وقفت في حضرة انكساره مندهشا حد الألم وبادرته بالسؤال :لمــاذا ؟ .. لمـاذا ذهبـت إلى هناك يا رجــل ؟ لماذا ورطت نفسك؟
تختصر فاتحة كتابه الجديد (أنا برليني ـ بانوراما) الصادر عن دار التكوين بدمشق، الكثير من انزياحات سعدي يوسف وصراعه المرير مع المنفى الاختياري الذي يتحول هو الآخر إلى محرض شديد الحساسية والتلقّف والانهمار على صعيد الكتابة،
في حوار نادر مع الجواهري أجراه تلفزيون دولة الكويت قبل أزيد من ثلاثة عقود، وفي عام 1979 تحديداً، تحدث الشاعر الخالد عن بعض خضم ذكرياته البيتية ، وبدايات انطلاقاته، و"قرزمته" الشعر بحسب تعبيره... وكذلك عن خشيته من النشر أول الأمر،
نظر إلى الشخص الجالس قبالته على السرير في الصالون، ولم يدر لماذا تذكر صورة أبيه. أرهف سمعه وقبض شفتيه وبدد وجهه كأنما يعتصر شيئا داخل أمعائه. حديث الحاضرين متواصل لكنه منتظم لا يثير الانزعاج
كان على الحكومة العراقية الحالية ، أن تتريث كثيراً ، وتفكر أكثر ، وأن يتمنى كل عضوفيها أن تكون له رقبة بعير ، قبل أن يدلي بتصريح حول اوضاع الحدود مع اي دولة عربية شقيقة ، أو صديقة ، او عدوة .فلماذا قصّر الذين يعلنون أنهم يتأسّون بسيد الخلق عليه افضل...
الشَّمْسُ تَنُوءُ بِقَرْنَيهَا/وَالظُّلْمَةُ تَطْلِي فَحْمَتَهَا وَمَفَاتِحُهَا تَدْعُو رُعْيَانَ اللَّيلِ وَعُصْبَتَهَا/عَصَرُوا حَلَمَاتِ الأَرْضِ وَلَمْ تَجْزَعْ