قبل أعوامٍ ، تذكّرتُ أغنيةً عراقيّةً قديمة من الموروث الشعبيّ ( الفولكلور ) ، مطلعُها : يا نبعة الريحان ، حِنِّي على الولهان ...وفي مُنتآي اللندني ، في مَوهِنٍ من ليلٍ رطبٍ ، طفقتُ أترنّم : يا نبعة الريحان يا نبعةَ الريحانِ حِـنِّــي! إنني أمسَيتُ...
الرئيسيةسيرة ذاتيةالاعمال الشعرية الكاملةقصص قصيرهديوانُ الأنهار الثلاثةجِـــــــرارٌ بِلونِ الذهبالحياة في خريطةٍعَيشة بِنْت الباشاقصائـدُ هَـيْـرْفِـيــلْـد التلّطـيَـرانُ الـحِـدْأَةِالخطوة السابعةالشــيوعــيّ الأخير فقط ...أنا بَرلــيـنيّ ؟ : بــ...
كتبتُ لو كنتُ من مازنٍ لم يستبحْ إبِلي بنو اللقيطة من ذُهْلِ بنِ شيباناإذاً لَقام بنصري معشرٌ خُشُنٌ عند الكريهةِ إنْ ذو ُلوثةٍ لاناأُنَيف بن قرَيطسعدي يوسفالعالَم الواســعُ ، متّسـِـعٌ أرحبَ فأرحبَ، مع الأيام . وبنو الإنسانِ يبتدعون ويبدعون...
يا نبعةَ الريحانِ حِـنِّــي! إنني أمسَيتُ في الوادِ المقدَّسِ، في طُوىًلكنني أرنو إلى غيرِ المقدّسِإنني أرنو إلى مَن جاورَتْني في دميأرنو إليكِ إليكِ وحدكِ : لا شــريكَ ولا شــريكةَإنني أرنو إليكِبكل ذُلّيكلِّ حٌبّيكلِّ ما يسَعُ الأذىيا نبعةَ الريحا...
ارتطامي بمعمار حسن قتحي ، أي ببقاياه ، كان قبل أربعة عشر عاماً ، أو نحوها ، حين عبرتُ ، بمُعَدِّية الحكومة ، النهرَ الخالدَ ، إلى البرّ الغربيّ .ميراث حسن فتحي ، ليس على قائمة الرحلات السياحيّة .ميراث حسن فتحي ، مجهولٌ أو يكاد .حسن فتحي ليس رمسيس ال...
Translated from Arabic by: Levi Thompson Hey, ho Bob MarleyO Bob MarleyHow do we stop that train?Stop the train?How do we?You don’t know that calm woman at the piano,Sure she’s black,But hey man, she’s not the nice one you dreamt of, Nina Simon...
اليوم ، هو العشرون من فبراير ( شباط ) 2017.أنا في فندق " لوتس " الجميل ، على النيل مباشرةً .صباحي مبكِّرٌ، مثل ما ألٍفْتُ .لكنّ الصباح المبكِّرَ، وأنت ترقبُ النيلَ، عبر شرفة الغرفة، مختلفٌ .ثمّتَ ما يشبه ضباباً خفيفاً يتعالى من الضفة الأخرى، حيث الب...
مدينة Yiwu لا أعرف كيف أنطقُها: يِـيْ وُو أمْ وِي يُــو ..هذه المدينة ليست بعيدةً عن شنغهاي.أنت تبْلغُها بالقطار (نحو خمس ساعات) .لماذا نذهب إليها؟أوّلاً لأنها بلدة صديقي إدوارد الأصلية ، ولأنّ فيها، حتى الآن، مكتبه التجاريّ الأصل.أمّا السبب الآخر،...
الــمراقِبُ، ذو المسافةِ، مثلي، قد يحظى بنعمةِ تأمُّلٍ يفتقدُها آخرون قريبون من خطّ النار، آخرون ربما . كانوا أقدرَ على التحليل والتأويل وتبيان الرأي .لكني لا أستكثرُ على نفسي ما أنا فيه .هل انتهت الديباجةُ ؟إذاً، العَوْدُ أحمد!*يبدو لي، من موقع...