لا نبعد عن الواقع إذا قلنا، أن مدينة بغداد سبقت أغلب نظيراتها من عواصم بلدان المنطقة في ركوب موجة المعاصرة التي طرقت أسوار مجتمعات هذه البلدان بنسب متفاوتة على خلفية انهيار إمبراطورية الرجل المريض التي كانت تداعيات سياساتها المتمثلة بالثالوث
قال : نحلةً فـــــي سماءِ عمّـان تطـــــوف قلت : تهجرُ الأغصان وتحطـُ على القطوف
في عصرنا الذي نعيش، بلغت الالتهابات الأخلاقية حدّ الوباء أو الجائحة، لم يعد عمى الألوان مقتصراً في نظر من أصيب بالمرض على أطياف اللون بالمعنى الحقيقي للمفردة والمتعارف عليها بين بني البشر، بل شمل أيضاً بعماه أطياف اللون السياسي والاجتماعي وكل ما له ع...
وطن..../هو كلّ ما يبدأ بي ولا ينتهي..../أيْ: يتداخلُ وجعُ حلم طفولتي/مع ظلّي الأنيْ الساخن
<BR>من نافذةٍ بفندق ريتز ( طنجة ) - فوتوغراف سعدي يوسف طـنجــة أجلسُ في المقهى<BR>مقهى القدّيسةِ باولا<BR>Cafe' Santa Paola<BR>منذ الصّبحِ الباكرِ أجلسُ في المقهى :<BR>طنجةُ تستيقظُ .<BR>لستُ أنا مَن يُوقِظُ طنجــةَ ...<BR>مَن قالَ : الـحُـلـم...
(نسكافيه ) عنوان الرواية المنتظر صدورها للأديب السيد حافظ عن دار روافد وهى الكتاب رقم 71 من مؤلفات السيد حافظ فى المسرح والقصة القصيرة والنقد وتدور احداث نسكافيه فى القاهرة الكويت دبى يقول عنها الدكتور مصطفى الضبع لا تتوقف الحياة عن طرح مواضعاتها
كانت المقاهي ولا تزال تشكل اقامة شبه جبرية للأدباء والشعراء والفنانين، وجمهرة كبيرة من متذوقي الغناء والموسيقى، ففي دراسة ليورغن هابرماس الفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني المعاصر '' التحولات البنيوية في الفضاء العام '' الصادرة عام 1962 محاولة لتذكير ا...
بعد حصول الناشطة في منظمات المجتمع المدني العراقية ورئيسة منظمة أمل السيدة هناء أدور على جائزة السلام العالمي تقديرا لدورها النضالي وكفاحها من اجل السلام والديمقراطية وحقوق الانسان والنضال ضد العنف، في مدينة بوتسدام في جمهورية ألمانيا الاتحادية في 29...
يرى الآخرون قراءة خالد زغريت الحساسية الجديدة التي يخلعها القاص العربى الحديث من روحه عل جسد القصة ويغلغلها في كل خلية حية منها تحفز القصة في بنيتها إلى البحث الدائم عن حالة تسوية مع بنية القصيدة لمساواة حساسيتيهما. وطالما علت الأصوات لتكسير الحدو...
( إلى الذين تفرّعوا إلى ما لا نهاية ... ، الأحياء منهم والذين ينتظرون ... !وقد تشعّبوا إلى طرق وسبل ومسالك لا تحصى ! وقد تحوّلوا إلى عيون ومنابع ومناهل يشرب منها العطشى من المسافرين الذين شدّوا الرحال إليكِ... !! )