" فرانك : صوت " سيرة ذاتية لحياة صاخب أمريكا الموسيقار الشهير " فرانك سيناترا " ظهرت حديثا لتعيد الى ذلك الصاخب الكبير بعضا مما خفي من حياته التي عاشها بفم مفتوح لايتوقف عن الغناء مذ شهدت مدينة هوبوكين بنيوجيرسي ولادته في 12 ديسمبر/ كانون الأول 1915...
توقفنا في كتابة سابقة بعض محطات في دمشقيات الجواهري التي امتدت مساراتها لنحو ثمانية عقود، على ما يحدثنا به الديوان العامر على الأقل... ونعود اليوم مرة ثانية، وليست أخيرة بالتأكيد، لندور حول "سوريات" جواهرية راهنة تحفل بعبر ومؤشرات لها أكثر من مغزى......
من منا كان على موعد مع الدهشة والطفولة والمطر والإنصات في ذلك المساء البهي حيث وجدته يقف أمامي بابتسامته المعهودة التي يطالعنا بها وهو يتجاذب أطراف الحديث والبوح لأجدني اهتف وألوّح له بدهشتي وطفولتي وسط الكثير من الضجيج والفضول واللائات ..
ليسَ لديّ الليلةَ ما أتذكّرُهُ/ليس لديّ حقائقُ :/أعني ، مثَلاً ، أنّي لا أتذكّرُ أين وُلِدْتُ أو أنّ الخبزَ ضروريٌّ .../أو أنّ شيوعيّةَ ماو تسي تونغ هي الأجملُ !
" انظروا إلى القمم ..انها من دون تعقيد ! "(ديغول) ثمة تناظر ، لا بل تطابق ، ما بين الفرنسي اندريه مالرو ، والكولومبي جارسيا ماركيز ، في نظرتهما إلى الثقافة والأدب والحياة ، جوهرها : حرية الانسان.في الأدب - الرواية تحديدا- جاءت اليهما "نوبل" تحبو رغم...
يعتبر الابداع صفة مكتيبة لدى البشر . وليس شيئا موروثا . ولايحتكر عند مجموعة معينة من الناس , لذلك يتطلب الابداع المرونة بالفكر وطلاقة واسعة , لانه في نفس الوقت نوع من التفكير يؤدي الى الانتاج ويتصف بالجدية والمرونة والاصالة .ان الخوف كما نعرف يقتل او...
تعد أصغر الكاتبات في الوطن العربي، ومع ذلك تمتلك مقدرة على تتبع الأمور وحبك قصصها بحرفية عالية . تشرف عائلتها على تزويدها بالكتب لتقرأ، ولأنهم يعرفون أن القراءة هي غذاء الروح للمستقبل، تطمح إلى أن تصدر روايتها الأولى في عمر الخامسة عشرة،
مَتَى يَغْفُو الرَّصَاصُ لِتَسْكُنَ الأَوقَاتُ مَلْجَأَهَا/وَيَلْبِسَ وَرْدُنَا قُمْصَانَ مَشْتَاهُ مَتَى تَأْتِي حُبَيبَاتُ السَّحَابِ تَذُوبُ حُبَّاً في مَرَاعِيهَا/وَقُبَّرَةٌ تَنَامُ عَلى فِرَاشِ الْقَشِّ لَيسَ تَخَافُ خَائِنَةَ الْعُيُونِ..
تجذب الآثار القيمة لحضارة الرافدين والمعروضة في متحف اللوﭭر بباريس أجمل متاحف العالم, معظم زواره الذين يقرب عددهم عشرة ملايين شخص سنوياً. وهنا يمكن أن تتساءل ترى ما هي اسرار هذا الولع ؟ وما هو دور العلماء والباحثين الفرنسيين في إكتشاف هذه الكنوز ؟...
ياسمينة صالح قاصة وروائية جزائرية حاصلة على دبلوم في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، اشتغلت في بدايتها في التدريس لكنها انسحبت لتشتغل في الصحافة المكتوبة منها جريدة المجاهد. كما أشرفت سنة 2000 على القسم الثقافي في مجلة نسائية جزائرية،
معكم هو مشروع تطوعي مستقل ، بحاجة إلى مساعدتكم ودعمكم لاجل استمراره ، فبدعمه سنوياً بمبلغ 10 دولارات أو اكثر حسب الامكانية نضمن استمراره. فالقاعدة الأساسية لادامة عملنا التطوعي ولضمان استقلاليته سياسياً هي استقلاله مادياً. بدعمكم المالي تقدمون مساهمة مهمة بتقوية قاعدتنا واستمرارنا على رفض استلام أي أنواع من الدعم من أي نظام أو مؤسسة. يمكنكم التبرع مباشرة بواسطة الكريدت كارد او عبر الباي بال.
