الشارقة : 31 ـ 12 ـ 2996 كَزار.. تدجين الفوضى "علينا أن نفترق، يا صديقي، عند زاوية الشارع التالية،أنْتَ تَعرف، أنا لمْ أكن سوى نقطةعلى طَرف دائرتك"(أولي كومندا سانتغيرات ) دخل الى صالة المكتبة، صالة مكتبة "الديوانية"، عند الساعة الحادية عشرة والنصف...
تشرد قامتي حين أدنو منك /حتى في خيالي ترتفع أشرعتي أثناء /خطوي نحوك/ترفرف سكنات مهجي مع ذكرك
منذ إنطلاق مبادرة منظمة "اليونسكو" بداية هذا العام حول تقارب الثقافات, كثر التحدث عن تبادل المعرفة القانونية بين الدول التي تعتبر من أفضل الوسائل لتقارب السلوك الإنساني والثقافات بين الجماعات البشرية, وفي نفس الوقت تعتبرسبيلاً مهماً
لم يكن ظهور الانخفاض الكبير لنسبة رجال الدين في فرنسا عقب ثورتها، وخصوصاً بعد اتخاذ قرار برفع يد الكنيسة عن مقاليد وشؤون الدولة في مطلع القرن العشرين، أمراً عفوياً ومن باب الصدفة. لكنه كان نتيجة لتحديد دور رجال الدين، والكنيسة
يعتبر الأديب الكبير والشـاعر الباحث السوري إسحق قومي أحـدَ من لهم باع في الشعر والأدب والفلسفة والبحث التاريخي - مع تشعب هذه العلوم في الثقافة العربية وغيرها من الثقافات - في بلاد المهـجرِ، فحسب معرفتي به وحسب ما شهدت له الأقلام
يصعب على الكاتب أن يقدم نفسه اليوم إلى قاريء أصبح يتميز برؤية نقدية وبقراءة متميزة لكل ما يكتب وينتج عربيا. لقد أصبح القاريء العربي، والجزائري أيضا، قارئا قادرا على تمييز الجيد من الرديء، والغث من السمين، والراقي من المتخلف.
- عام 1973-/مات العدمْ/وانشقَّ بطن الوالدةْ وتبسّم الوقت الحزينْ/واستند الغريبُ إلى الغريبْ
أسير قديم واخر جديد ولكن جيل على جيلين على ما يقارب الثلاثة أجيال أمر صعب .. صعب جداً لدرجة أن هناك إنسانية ما أصابها الخرف لمجرد خجلها من أنين إنسان أسير مضى على وجوده في البعيد سنوات طوال ...
((عندما تعود الي الوطن، لاتوجّه وجهك صوب البيوت والمدن والحدائق، اعطِ وجهك المقبرة) هذه الجمل الشعرية المفعمة أسىً وحسرات، قالها لنا وجهاً لوجه الشاعر عبد الرزاق الربيعي، العائد من رحلة الغربة التي بدأت عام 94،
دع أصابعك تنفلت بقيافة شيخوختها عن المزلاج الأصم/ودع نظراتك الشاخصة بكامل طفولتها تسدل ستائر العتمة على /على جدرانه المعتقة بحنان الأرصفة الخاوية