حين يرخي الحزن وشاحه على القلب، ويصب نهراً في الشرايين، وحين ينطفئ فتيل سراج أيامك، وتذوب شمعة أضاءت دربك، ورافقت ظلمة لياليك، وتجد نفسك، فجأة ، وحيداً تلوح لرفيق غاب
الاحد : 26 ـ 10 _ 2008 اصنامنا التي تستعملنا "جَهْل يَعُولُني، خَير منْ عقل أعُولُه" (الأمثال المولدة) ثمة بيت شعر قريب من هذا المثل الذي أورده "الخوارزمي" في كتابه اللطيف "الامثال المولدة" الذي حققه صديقنا الدكتور محمد حسين الاعرجي، لشاعر عربي آخر ا...
أننا كنا مثل أطفال دخلنا كصفحة بيضاء يريدون حشوها بالمعارف والمعلومات التي يقتنعون بأنها ناجحة وتخدم المسار التربوي الذي يرومونه لخلق مواطن صالح لخدمتهم يصمت كلما أرادوا له أن يصمت،
من"سعير الاسئلة " انبثقت "لغة بحجم حريق" الصحافية والشاعرة مليكة اوليالي, فاشتعلت حرائق الريحان في قصائدها الملتهبة بالحس الخاص والعام في آن ,فتراوحت صيغها الشعرية بين توزع الذات والهم الانساني
شعوب كثيرة على وجه الأرض، وعلى وجه الخصوص الشعوب النامية، ضعيفة. وأحد الأسئلة المطروحة هو كيف تكتسب تلك الشعوب القوة التي تمكنها من حماية أنفسها ومن السير على طريق التقدم الثقافي
في أي اتجاهٍ يكون الوصول؟؟؟/قامة للموت.... تصلي الآلهة./وتغسل عريَّ الصخور/بالندى قرنفلةْ
يلعب الإعــلام دوراً محورياً في حياتنا اليومية والسياسية و يترك أثــراً ملحوظاً على السلوك والاتجاهات الوجدانية .
تمتد جذور العلوم والمعارف الإنسانية في بلاد الرافدين إلى فترة تسبق ظهور الكتابة (خلال منتصف وأواخر الألف الرابع قبل الميلاد) ، ومع اختراع الكتابة المسمارية وتدوين اللغة تمكن الإنسان من نقل خبراته
أَلِي أُمٌّ أُناجِيها وتَأْوِيني ؟/لِتُبكيني عَلَى خِلٍّ مَضَى في الغُرْمِ يَكْويني وتذْرِفُ في بَرارينا زُهوراً كُنتُ أَسْقيها/علَى عَطشٍ وبئرٍ عُطِّلتْ فيها أَوَانيها
أمهد دربا قصائديا من طفولة سريعة و محمود درويش العابق خلودا ... كي أصل ألى لحظة المعراج إليك ... إلى البدء ... وفي البدء كنت أمي أيتها الكلمة المقدسة الفلسطينية ... يا زيتونة مباركة تهب الحياة