أشتهرت إيران منذ القدم بشعرائها الذين أنتشرت أشعارهم وقصائدهم الرائعة في كل الأنحاء .. فكانت مدرسة الشعر القديم والمعاصر حيث أمتلأت هذه الأرض الرائعة بأروع القصائد وعرفت لغة الشعر منذ الميلاد الأول
(1) : كُلّمَا كَثُرَتْ وَطَفَحَتِ الأغَانِي بمُرُورِ الْوَقْتِ الّذِي لَمْ يَعُدْ يَعْرِفُ انتِخَابَ الجَمَالِ مِنَ الْقُبْحِ , ازددْنا جنوناً وعَطشاً لِسَمَاع فيروز ( لا الملاك) بل الصَّوت الإلهيّ على الأرض
هذا الماءُ الذي أسرجَ لي/يقظةَ َالفجر..، الماء ُالذي قرَأُتـْهُ/سحابة ٌعلى جبيني..،
يبتلعه المساء، فيوغل في أحشاء الصمت، و من ذا الذي يستطيع فراراً إذا عسعس الألم داخل النفس، وتوغلت الأحزان في حنايا الفؤاد، يتآكل قلبه ...تتساقط أشلاؤه... يتمزق صوته على حدود الزمان، و لا من مجيب،
لوحُ زجاجٍ في نافذتي/في اللوحِ إطارٌ أبيضُ ( يبدو لي أسودَ). أجلسُ ، متَّكِئاً ، وأراقبُ:/في اللوحِ غيومٌ ثابتةٌ
عندما يجلس أو يقف -حيث لافرق أيدولوجى في الأمر-شاعر كهل مثل عاطف عبد العزيز يقدم ويصف ويحدد- بكل دقة ناتجة عن كونِه مهندسا معماريا تعلم في كلية الفنون الجميلة- الفجوة في شكلها الأخير
رعب كبير وحقيقي هذا الذي تملكني وأنا أقرأ كلمات الروائي والقاص المبدع : " عبد الستار ناصر " وهو يجيب سائله عن ما الذي ينقصك هنا في الاردن - الذي يقيم فيه - أو في - بلده العراق الذي ودعه -
الخميس : 8 ـ 1 ـ 2008 سَجعان في عَرصة الشَّنآن "قوام الحرب ثلاثة: المال والمال، والمال"(نابليون) كان في قديم الأمكنة، وسالف الأزمنة، أحد الشطار وأصحاب الكدية، أصاب حظاً من مال، ونال مكانة بين ناس العرصة التي يقيم فيها، فادعى انه يعلم بالغيب، ويعرف ال...
( في مجال الإبداع لا مجال للوسط، فإما أن تكون سابقا للعصرأو متخلفا عنه ولقد اخترنا أن نكون في المقدمة، وليس في المؤخرة )
من الأشياء المثيرة في حديث اللسانيين عن التداولية، استعمالهم للاستعارة الجارحة لوصف هذا الحقل اللساني. في هذا السياق نجد لسانيا إيطاليا يعتبرها بمثابة صندوق قمامة بالنسبة للأبحاث اللسانية المعاصرة،