أحدهم لم يمت /حين كان يسير بمحاذاة الآخرة /ضحى الأربعاء الدامي فصلى ركعتي النجاة/ومضى الى حال الأيام
أنا واحدٌ من بلايين بلايين البشر، الذين عاشوا ويعيشون على هذه الأرض منذ ملايين السنين... أنا مثل أي إنسان يعيش في القطب الشمالي أو على خط الاستواء، ودرجة حرارة أجسامنا متساوية وهي "37 ْ"، فهلّ لديّ ما يمنعني من التسامح..
من كاتباتِ الإيروتيك الثّقيل والمُستفِزّ في الجرأةِ والوصْفِ الدّقيق للجنس بإسهاب، وأخرياتٍ ممّن كتبْنَ الإيروتيك الخفيفَ والمهذّبَ قياسًا، وبشكلٍ محافظٍ نسبيًّا للإنتاج الجديد: (أترك التّقييم للقارئ)
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر كتاب ( ورود لا تذبل .. شخصيات وحكايات من زمن فات ) للكاتب والناقد والمؤرخ الفني "زكي مصطفى"، في 208 صفحة من القطع المتوسط. تصميم الغلاف: محمود ناجيه.
الى " يحيى السماوي " ذكرى لقاء تحقق بعد 40 سنة من الفراق .. لم يكن ذلك حلما حينما تلاقت العيون بالعيون ، وتماسكت الأيدي واحتظنت الدموع الدموع ، إنها أوشاج أزلية زرعها الله في طينتنا لما تزل مقيمة فينا ما حيينا .
هلاّ عذرتم مَنْ يدحرجُ قلبَهُ بين الزوايا والمحنْ نفضَ الغبارَ عن الهويّةِ وامتطَى/قلماً بهِ جُرحٌ زَمِنْ
أكثر من 60 سنة مرت على مطالبة أحد موظفي دائرة الزراعة في البصرة الحكومة الملكية آنذاك بتقليل عدد أشجار النخيل من اجل زراعة الأرض بأشجار أخرى بعد أن ضاقت المساحات بـالـ13 مليون نخلة المثمرة، وهو مجموع أشجارالنخيل في المدينة
أجدني وإياك /كطفلين /جالسان على حافة القمر عبق القرنفل /يُسَبِح بآمالنا
أحِنُّ إِلى حَفيفِ صَوْتِكَ/يَنْسابُ نَسِيمًا رَطبًا في مَعابِرِ رُوحِي
بأصوات اللقالق التي تهاجر معظم ايام حياتها وبلقطات تركز على القدمين يبدأ الفيلم القصير "لقالق" للمخرج العراقي "جمال امين" ,وهو يركز على القدمين لانهما وسيلة التنقل للدلالة على الترحال وبالتالي الأغتراب الذي سيكون موضوع الفيلم